مأرب..اختتام برنامج دبلوم البناء الفكري للخطباء والدعاة
الثقلي: تخريج 30 مرشداً سياحياً إضافة نوعية للقطاع السياحي في سقطرى
43 روضة في مخيمات النازحين بمأرب و الجوف تختتم عامها الدراسي وتكرم المبرزين
محافظ شبوة يشدد على توفير مادة الغاز ويناقش أوضاع النازحين
الوكيل الباكري يفتتح اليوم العلمي الأول للطب المخبري بمأرب
اللواء بارجاش يشهد حفل تخرج دفعة “الوفاء لحضرموت”
ولي العهد السعودي يؤكد التزام المملكة ببذل الجهود لتعزيز الأمن والسلام في العالم
ارتفاع حصيلة العدوان الاسرائيلي على غزة إلى 48.319 شهيدًا و111.749 مصابًا
بدء تنفيذ المرحلة الأولى لمشروع تحلية مياه البحر في عدن
وزيرا التخطيط والكهرباء يبحثان الدعم الدولي لمشاريع الطاقة الشمسية والجهاز المركزي للإحصاء

رحب الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية الدكتور نايف فلاح مبارك الحجرف، بقرار الولايات المتحدة الأمريكية تصنيف ميليشيا الحوثي "منظمة إرهابية"، ووضع عدد من قياداتها ضمن قوائم الإرهاب.
وأكد ان هذا القرار يعد خطوة ضرورية ينسجم مع مطالبات الحكومة اليمنية لوضع حد للانتهاكات الخطيرة التي تقوم بها تلك الميليشيات ضد الشعب اليمني الشقيق، ولمواجهة إصرارها المستمر وتمسكها بالخيار العسكري لزعزعة الأمن والاستقرار في المنطقة تنفيذًا لأجندات النظام الإيراني الداعم لها.
وأعرب الأمين العام عن تطلعه في أن يسهم ذلك التصنيف في وضع حدٍ لأعمال ميليشيا الحوثي الإرهابية وداعميها، حيث إن من شأن ذلك تحييد خطر تلك الميليشيات، وإيقاف تزويد هذه المنظمة الإرهابية بالصواريخ البالستية والطائرات دون طيار وجميع الأسلحة التي تستخدمها لاستهداف الشعب اليمني وتهديد الملاحة الدولية ودول الجوار.
وأشاد بالجهود الكبيرة التي تبذلها الولايات المتحدة الأمريكية في مكافحة الإرهاب، مؤكداً ضرورة اتخاذ المجتمع الدولي لإجراءات مماثلة تجاه هذه الميليشيا الإرهابية، بسبب ما ترتكبه من اعتداءات آثمة على الشعب اليمني ودول الجوار وتهديد الملاحة الدولية، ومواصلتها عرقلة كل الجهود الهادفة التي تقودها الأمم المتحدة للتوصل إلى الحل السياسي المنشود لإنهاء الأزمة اليمنية.
وأكد الدكتور الحجرف, حرص دول مجلس التعاون على استعادة الأمن والاستقرار في اليمن، ودعم مجلس التعاون جهود الأمم المتحدة الرامية إلى التوصل إلى حل سياسي شامل للأزمة اليمنية وفق المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية ومخرجات الحوار الوطني الشامل وقرار مجلس الأمن 2216.