2019/05/15
أبرز ما ورد في كلمة اليمن خلال جلسة مجلس الأمن الدولي (عناوين)


ألقى مندوب اليمن الدائم لدى الأمم المتحدة السفير عبدالله السعدي كلمة الجمهورية اليمنية في جلسة مجلس الأمن التي عقدها اليوم بشأن اليمن.

"الثورة نت" يلخص أبرز ماجاء في الكلمة في عناوين:

 

- نجدد تمسكنا بالقرارات 2216 و 2451 و 2452 ونص وروح اتفاق ستكهولم، وعدم القبول بأي إجراء لا يخضع لمعايير الرقابة القرارات الدولية.

 

- انسحاب ميليشيا الحوثي من الموانئ - إن تم - دون إشراف ورقابة الجميع ستشكل مخالفة لما تم التوافق عليه وهدم لجهود المجتمع الدولي.

 

- الانسحاب دون إشراف ورقابة جميع أطراف لجنة تنسيق إعادة الإنتشار يقدم خدمة مجانية لميليشيا الحوثي لإعادة تكرار مسرحية 30 ديسمبر 2018.

 

- تؤكد الحكومة اليمنية حقها في التحقق من أي خطوات يتم تنفيذها من اتفاق ستوكهولم والتدقيق في كشوفات القوات التي تستلم الموانئ قبل الشروع في أي حديث حول أي خطوات تالية.

 

- تؤكد الحكومة مجدداً حقها في مراقبة الانسحابات ولا يكفي أن يقوم رئيس اللجنة مايكل لوليسغارد، بتقديم ملخص لما يجري.

 

- لا يمكن التقدم نحو السلام وإنهاء معاناة الشعب اليمني، دون اتخاذ موقف حاسم من قِبل مجلس الأمن تجاه ميليشيا الحوثي، لتنفيذ اتفاق ستوكهولم.

 

- تطالب الحكومة اليمنية بالعودة إلى مسار الاتفاق وتنفيذ عمليات إعادة الانتشار وفقاً للمفاهيم المتفق عليها واتخاذ الإجراءات اللازمة بحق المعرقل.

 

- كان على الأمم المتحدة أن تسعى لتنفيذ الاتفاقات ، وأن لا تقبل بهذا الشكل الصريح من المغالطة.

 

- قرار ميليشيا الحوثي ليس بيدها بعد أن أصبحت دمية في أيدي ملالي النظام الإيراني الذي يحركها لتنفيذ مشروعه.

 

- تهرب ميليشيا الحوثي والذهاب في طريق أحادي خارج الاتفاقات هي محاولة لتنفيذ الاتفاق وفق رؤية خاصة لا تحكمها أي مرجعية.

 

- الميليشيا الحوثية استغلت الاتفاقات لإعادة التموضع، وإرسال المزيد من التعزيزات العسكرية، وارتكاب الجرائم بحق أبناء الشعب اليمني.

 

- مليشيا الحوثي استغلت اتفاق استوكهولم لفتح جبهات حرب جديدة والزج بأتباعها إلى محارقها العبثية.

 

- الحكومة اليمنية سعت لإيقاف هذه الحرب بشتى الطرق ومختلف الوسائل، وأبدت أقصى درجات المرونة لتنفيذ اتفاق ستكهولم.

 

- الحكومة اليمنية قدمت كل الدعم لجهود المبعوث الأممي ، ووافقت على جميع المقترحات والخطط التي عرضها رئيس لجنة تنسيق إعادة الانتشار.

 

- رغبة الحكومة اليمنية في السلام تقابل بمزيد من التعنت والمماطلة، مع استمرار تصعيد تلك الميليشيات وتجاوزاتها وعدم انصياعها لمسار السلام.

 

- هجوم مليشيا الحوثي الذي استهدف محطتي ضخ النفط السعودية يؤكد أن خطر تلك الميليشيات يهدد الأمن والاستقرار الإقليمي والأمن والسلم الدوليين.

 

الجانب الإقتصادي والإنساني

- الحكومة اليمنية تبذل جهوداً كبيرة للتخفيف من المعاناة الاقتصادية والإنسانية عن أبناء الشعب اليمني من خلال دفع المرتبات في كافة المحافظات.

 

- الحكومة اليمنية أعلنت مؤخراً صرف 50% من مرتبات أكاديمي وموظفي كافة الجامعات الحكومية في مناطق سيطرة الميليشيا الحوثية.

 

- الحكومة تواصل جهودها الإقتصادية رغم تعنت الميليشيات الحوثية ومحاربتها للمؤسسات المالية التي تتعاون مع البنك المركزي في عدن.

 

- مليشيا الحوثي مستمرة في لعبتها بتسييس العمل الإنساني لتعزيز إيراداتها المالية وبناء شبكاتها الاقتصادية.

 

- عملت ميليشيا الحوثي على خلق أزمة مشتقات نفطية في مناطق سيطرتها رغم تفريغ 9 ناقلات من المشتقات النفطية منتصف إبريل الماضي.

 

- تدعو الحكومة اليمنية مجلس الأمن للضغط على ميليشيات الحوثي لتنفيذ اتفاق تبادل الأسرى والمعتقلين والمحتجزين والمخفيين والموضوعين تحت الإقامة الجبرية.

 

- موضوع الأسرى والمعتقلين قضية إنسانية ولا تخضع للمكاسب والحسابات السياسية.

 

- تطالب الحكومة اليمنية الأمم المتحدة والمنظمات الدولية بالضغط على المليشيا لإلغاء القيود والعراقيل التي تفرضها أمام المساعدات الغذائية والدوائية.

 

- مليشيا الحوثي أجبرت المنظمات الدولية على دفع الجمارك لمواد إغاثية معفية من الجمارك والرسوم المالية بحكم القانون.

 

- منذ اتفاق استوكهولم وثقنا احتجاز مليشيا الحوثي ونهب 415 شاحنة محملة بالمساعدات الإنسانية والأدوية والمشتقات النفطية.

 

- تحذر الحكومة من ممارسة ميليشيا الحوثي لسياستها القذرة في منع دخول الدواء وعرقلة وصول الشحنات الدوائية وإيصالها للفئات المستهدفة.

تم طباعة هذه الخبر من موقع الثورة نت www.althawra-news.net - رابط الخبر: https://althawra-news.net/news106862.html