• أكد أن الغاية الواضحة هي تحقيق يمن اتحادي آمن ومستقر يعيش أبناؤه في ظل دولة عادلة رشيدة، دولة المساواة.
• قال إن القبول باتفاق الرياض، وضرورة تنفيذه دون انتقاء او تجزئة، جاء من قناعته أنه المخرج الآمن لإنهاء أسباب ومظاهر وتداعيات التمرد المسلح في عدن، وبعض المناطق المحررة.
• أعرب عن أسفه لتعثر تنفيذ اتفاق الرياض لفترة طويلة نتيجة استمرار الممارسات التصعيدية للمجلس الإنتقالي بإعلانه الإدارة الذاتية وتمرده على مؤسسات الدول في سقطرى.
• قال إن المدرعات والعتاد والمركبات العسكرية التي اقتحمت مؤسسات الدولة في سقطرى كان ينبغي أن تكون في عقبة ثرة، وجبال الحشا وصرواح، ونهم والبيضاء وقاع الحوبان.
• أكد أن الاحتكام إلى السلاح والقوة لتحقيق مكاسب شخصية، أو تمرير مشاريع فئوية، أو مناطقية أو حزبية لن يكون مقبولاً.
• شدد بان الشعب اليمني سيكون حاضراً دائما للدفاع عن نظامه الجمهوري، ومكتسباته الوطنية، ولا يمكن لأي قوة مهما كانت ان تنتصر على الشعب.
• وجه دعوة للمجلس المجلس الانتقالي باستغلال جهود اشقائنا في المملكة ووقف نزيف الدم وتفويت الفرصة على المتربصين بالشعب اليمني وإيقاف التصعيد والاعتداءات، والعودة الصادقة والجادة لتنفيذ اتفاق الرياض.
• أكد أنه وجه بالالتزام التام بوقف إطلاق النار في ابين استجابة لجهود الاشقاء لإتاحة الفرصة لتلك الجهود لإنهاء التمرد واستئناف تنفيذ الاتفاق.
• وجه التحايا الحارة للرجال البواسل والابطال الشجعان في القوات المسلحة والمقاومة الذين يجترحون البطولات في مختلف الميادين لدحر وهزيمة المليشيات الباغية التي ألحقت خراباً كبيراً بالوطن وتسببت بأوجاع أبنائه.
• ترحم على الشهداء في ميادين الشرف، وتمنى الشفاء العاجل للجرحى الميامين والحرية للمعتقلين الشجعان، والمجد للشعب الأبي الصابر المقاوم والرفعة والسمو لوطننا اليمني الشامخ.
• قال إن أبطال القوات المسلحة ورجال القبائل يسجلون في محافظات صنعاء والجوف ومأرب والبيضاء صفحات البطولة والفداء.
• قال إن الدولة مدت يدها للسلام في كل مرة، وذهبت إلى مشاورات عديدة برعاية الأمم المتحدة لكن المليشيات كانت تلجأ في كل مرة إلى نكث الاتفاقيات، ونقض العهود.
• أكد أن مليشيا الحوثي كانت تواجه حرص الشرعية على السلام بمزيد من التصعيد، واتخذت من بلادنا قاعدة لاستهداف أشقائنا بالصواريخ والطائرات المسيرة الإيرانية.
• قال إن مليشيات الحوثي واجهت الدعوات الاممية لوقف إطلاق النار، وتركيز الجهود لمواجهة كورونا بتصعيد همجي خصوصا في جبهات القتال.
• أكد أن التحديات الكبيرة التي تواجه الشعب اليمني، تتطلب تضافر الجهود من كافة ابناء الشعب اليمني وقواه الحية والسلطات المحلية والمركزية.
• أكد أهمية تعزيز قنوات التواصل مع الأشقاء والأصدقاء لتجاوز التحديات والتخفيف من وطأتها وتعزيز وضع الدولة اقتصاديا، وإغاثياً، وصحياً، وتنموياً، وامنياً.
• دعا كافة الأحزاب والقوى السياسية والاجتماعية للاضطلاع بدورها في تمتين الصف الوطني، وتعزيز لحمته، والترفع عن المناكفات الصغيرة والمواقف قصيرة النظر.
• قال إن التاريخ لن يرحم أحد، وعين الشعب مفتوحة وتراقب كل شيء، هذه بلادنا جميعاً، هذا وطننا، أمانة في أعناقنا، وواجب علينا جميعا الحفاظ عليه، شامخا، جمهوريا، اتحادياً.
• حيا ابناء الشعب اليمني في كل المحافظات والمدن والقرى والسهول والجبال، الذين يتطلعون إلى إنهاء هذه المآسي والأوجاع.
• جدد التأكيد على عمق ومتانة العلاقة مع الأشقاء في المملكة، وأكد إن البلدين يواجهان تحديات كبيرة ومشتركة تحتاج لكثير من التنسيق والصبر والعمل بجدية لمواجهتها والتغلب عليها.
• وجه الشكر والتقدير للملك سلمان وولي عهده الأمير محمد بن سلميان الذين كانوا ومازالوا يجسدون المواقف الأخوية الصادقة الحريصة على حقن دماء أبناء شعبنا اليمني.
• أكد أن قيادة المملكة حرثة على أمن اليمن واستقراره ووحدة اليمن وتقف إلى جانب الشعب اليمني في كل الظروف الصعبة.
• حيا أطباء والطواقم طبية في كل المحافظات وفي مقدمتها الذين يقفون صفاً واحدا في مواجهة فيروس كورونا المستجد.