
- جدد الترحيب بالجهود السعودية والاقليمية والدولية لإحياء العملية السياسية وإنهاء انقلاب مليشيا الحوثي الارهابية المدعومة من النظام الايراني
- أكد أن "أي اتفاق أو خارطة طريق ستكون بين الحكومة الشرعية والانقلابيين.
- ذكّر بنهج مليشيا الحوثي إزاء جهود السلام وانتهاكاتهم الفظيعة لحقوق الانسان التي تجاوزت فيها "كل القيم التي عرفها الشعب اليمني على مر التاريخ"،
- أكّد أن الحوثيين "لن ينضجوا سياسياً إلا بتخليهم عن الاصطفاء الإلهي لحكم البشر ومشروع إيران التوسعي في المنطقة".
- أشار إلى أهمية إدراك أن الحوثيين أقلية "ولن يحصلوا على صوت واحد لو أجريت اليوم انتخابات تحت إشراف الأمم المتحدة".
- نوه بالمتغيرات الدولية المهمة لصالح القضية اليمنية الشاملة بما في ذلك الموقف الأوروبي من إيران.
- أكد تضرر اليمن من الحرس الثوري الإيراني الذي يدير المشهد من غرفة عمليات واحدة من لبنان إلى سوريا والعراق واليمن، وعبر الحدود ربما لمواقع أخرى".
- قال إن الابقاء على رحلات مطار صنعاء ووقف النار حتى مع رفض المليشيا تجديد الهدنة هو "مكسب للحكومة التي تراعي شعبها... فنحن حكومة كل اليمنيين".
- أوضح أن قوات درع الوطن، هي "قوة احتياطية ستنفذ أي مهام يتم توجيهها من مجلس القيادة الرئاسي" ولن تؤدي أي مهام بدلا عن قوات اخرى،
- أكد الالتزام بحل القضية الجنوبية باعتبارها قضية وطنية عادلة.
- أشاد بدور تحالف دعم الشرعية في ردع المشروع الايراني التوسعي، والحيلولة دون سيطرة المليشيا الحوثية على كامل البلاد، ومنع انزلاق اليمن إلى السيناريو الصومالي.