- جدد دعم المجلس والحكومة للمطالب المشروعة لأبناء محافظة حضرموت، وإعطائها الأولوية والمكانة التي تستحق.
- أكد حرص المجلس والحكومة، والسلطة المحلية على الوفاء بالمطالب الخدمية المشروعة لأبناء حضرموت ومكوناتهم السياسية، والمجتمعية.
- أكد أن حضرموت صارت ممثلة في المؤسسات المركزية، كما أنها اليوم تدير شؤونها المحلية في كافة المجالات.
- أكد التزام المجلس والحكومة بقرار منح محافظة حضرموت حصتها المعتمدة من عائدات الصادرات النفطية، معلنا أن الحكومة ستحرص على إعطاء حضرموت مشاريع إضافية في حال عادت إيرادات الدولة.
- حذر من محاولة استغلال تلك المطالب المشروعة لتعطيل مصالح الناس وتعكير الامن والاستقرار
- أوضح أن المعركة مع المليشيات الحوثية الإرهابية المدعومة من النظام الإيراني متعددة الأوجه، فهي معركة عسكرية واقتصادية، وسياسية وفكرية وثقافية أيضًا
- قال إن المليشيات الحوثية هي امتداد لمشروع تدميري للمنطقة كلها
- قال: نحن لسنا دعاة حرب بل دعاة سلام وقلنا ذلك مرارا منذ تشكل مجلس القيادة الرئاسي
- عرض لجهود الاصلاحات الاقتصادية الحكومية واستقلالية البنك المركزي في اتخاذ قرارته لإدارة السياسة النقدية والرقابة على البنوك ومحلات الصرافة والتحويلات.
- أوضح أن التراجع عن القرارات الأخيرة كان من منطلق تغليب المصلحة العامة عبر خطوات محسوبة ومدروسة.
- أكد أن المعركة هي كر وفر ونحن في معركة اقتصادية اتخذنا القرار في مجلس القيادة الرئاسي بقناعة تامة
- حمل المليشيات الحوثية وايران المسؤولية الكاملة عن تدمير العملة الوطنية باستهداف المنشآت النفطية والملاحة الدولية، وايقاف عجلة التنمية والتصدير.
- نوه بدعم الأشقاء في تحالف دعم الشرعية بقيادة السعودية والامارات ودول مجلس التعاون الخليجي، مذكرًا بدور الأشقاء في المعركة ضد المشروع الإمامي المدعوم من النظام الايراني
- قال: لولا عاصفة الحزم، وأيضًا مقاومة اليمنيين وتضحياتهم لكانت المليشيات اليوم تسيطر على اليمن بأكمله.
- أكد أن القضية الجنوبية حاضرة في صدارة أولويات فريق التفاوض الحكومي في أي محادثات سلام مقبلة.