- أكد المهمة الوطنية الكبرى أمام الحكومة في عملية البناء المؤسسي والتعافي الاقتصادي والخدمي، واستكمال معركة الخلاص
- شدد على محورية مدينة عدن في سياق عملية البناء المؤسسي والتعافي الاقتصادي والخدمي
- جدد التشديد على أهمية استقرار العمل من الداخل باعتباره عنوانًا للجدية والمصداقية وضمانة للرقابة والمحاسبة، والاطلاع على مشكلات المواطنين واحتياجاتهم، وتعزيز الثقة مع مجتمع المانحين.
- أشاد بأعضاء الحكومة المتواجدين على الدوام في الداخل قائلًا إن موقع الوزير الحقيقي في الميدان والى جانب المواطنين.
- حث الحكومة على تأمين الموارد العامة للدولة والحفاظ عليها وتنميتها وتسخيرها للوفاء برواتب الموظفين وتحسين الخدمات.
- شدد على دعم استقلالية البنك المركزي وتمكينه من إدارة السياسة النقدية واستخدام أدواته لكبح التضخم وتعزيز موقف العملة الوطنية.
- وجه الحكومة بتعزيز الشراكة مع القطاع الخاص وتفعيل منظومة الرقابة ومكافحة الفساد
- أكد أن معركة الخلاص واستعادة مؤسسات الدولة سلمًا أو حربًا ستظل أولوية قصوى لا نكوص أو تراجع عنها.
- قال إن السلام الذي نريده هو السلام القائم على المرجعيات المتفق عليها وطنياً وإقليمياً ودولياً
- اعتبر أن الوحدة الوطنية والتكامل بين كافة القوى والمكونات هو أساس النجاح وعلى الحكومة العمل بروح الفريق الواحد.
- حيا أبطال القوات المسلحة والأمن وكافة التشكيلات العسكرية في مختلف الميادين والجبهات دفاعًا عن النظام الجمهوري وتطلعات اليمنيين في بناء دولة القانون والمواطنة المتساوية
- أكد مسؤولية الدولة عن رعاية منتسبي القوات المسلحة والأمن وتصحيح أوضاعهم ليكونوا أكثر قدرة وجهوزية
- حث على سرعة إنشاء هيئة لرعاية الجرحى وأسر الشهداء وفاءً لمن قدموا الدم من أجل أن نعيش بحرية وكرامة
- أكد دعم المجلس والحكومة للسلطة القضائية بوصفها رمزًا لحضور الدولة وهيبتها وتعزيز الرضى الشعبي
- أكد الحاجة إلى خطاب اعلامي موحد مؤثر وقوي يجمع بين التنوير والتعبئة ويعري مشروع الميليشيا ويكشف ارتباطاته الخارجية
- شدد على دور الدبلوماسية اليمنية والشؤون القانونية في هذه المعركة من خلال حشد الدعم الدولي وتعزيز التصنيف الإرهابي للمليشيا وكشف انتهاكاتها
- حث الحكومة بالعمل على تقديم اليمن كشريك جدير بالثقة ومصدر استقرار وكدولة تعتمد على نفسها