

رغم الأعراف السائدة بأن مدرب البرازيل يجب أن يكون برزايليا فإن الصحفي طالب بنسيان هذه التقاليد والتركيز على كرة القدم بعيدا عن الوطنيات المبالغ بها ورأى بجوزيه مورينيو أفضل خيار ليقود السامبا في السنوات المقبلة. وجاء في الأسباب: – لأنه يتكلم البرتغالية وهي لغة الشعب البرازيلي. – لأنه رجل فائز حقق كل الألقاب التي شارك في بطولاتها. – لأنه قوي الشخصية يستطيع تحمل الضغوط ولا يخضع لأحد عند اختيار اللاعبين. – لأنه مدرب مميز تكتيكيا ومتنوع الأفكار. – لديه خبرة كبيرة بالتعامل مع اللاعبين البرازيليين أمثال ديكو ومارسيلو وأوسكار وديفيد لويز ولوسيو. – سيكون مهتما للغاية ومتحمسا للغاية لانه لم يدرب منتخبا من قبل. – مورينيو افضل من أي مدرب برازيلي متوفر الآن بكثير. – مورينيو أظهر ثقة كبيرة بالمنتخب البرازيلي وظهر مؤمنا بقدراته حيث توقع له الفوز باللقب. – لأنه كان مدركا للخطأ الواقع في البرازيل من قبل حيث قال “البرازيل تلعب بحماس واندفاع وهذا أمر أحترمه لكن يجب عدم نسيان الجودة المتوفرة والاستفادة منها”. – لأن الفريق يحتاج ويستحق مدربا لقبه “السبيشال وان”.