هادي هيج لـ"الثورة نت": نطالب الأمم المتحدة بتحمل مسؤوليتها بشأن السياسي محمد قحطان الحوثيون يسخّرون الدراما لتمكين مشروعهم الطائفي والقنوات المناهضة تركز على التسلية إنتر ميامي يتغلب على دي سي يونايتد ويحتفظ بالصدارة الملك سلمان يجري فحوصات طبية في العيادات الملكية بجدة محافظ لحج يبحث مع منظمة الإغاثة ومؤسسة التضامن زيادة حجم التدخلات في المشاريع الإنسانية وزير الشؤون الاجتماعية يتفقد مشروع إعادة تأهيل شوارع ومداخل مستشفى المعاقين و مركز العلاج الطبيعي بعدن اللواء الزبيدي يلتقي رئيس وأعضاء اللجنة العسكرية والأمنية العُليا الارياني يدعو إلى عقد مؤتمر دولي لدعم جهود الحكومة للحفاظ على الآثار اليمنية وحمايتها البنك المركزي يستهجن ما اوردته احد القنوات حول خروج مبالغ مالية عبر مطار عدن دون علم البنك بها وعي متنامي بخطرها.. أبناء حجة في مواجهة تفخيخ الحوثيين للمجتمع عبر مراكزهم الصيفة (استطلاع)
أعرب برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة، الثلاثاء، عن قلقه "البالغ" تجاه إغلاق معبري رفح وكرم أبو سالم جنوب غزة، محذرا من نفاد مخزونات الغذاء في القطاع.
وقال برنامج الأغذية العالمي على منصة "إكس" إنه يعرب عن "القلق البالغ تجاه إغلاق معبر كرم أبو سالم ومعبر رفح، ما يشكل تحديات أمام وصول المساعدات" إلى القطاع.
وأوضح البرنامج الأممي أن مخزونات الحالية من الغذاء "تغطي فقط 1-4 أيام من الاحتياجات في رفح دير البلح وخان يونس".
وصباح الثلاثاء، أعلن الجيش الإسرائيلي "السيطرة العملياتية" على الجانب الفلسطيني من معبر رفح الذي يربط قطاع غزة بمصر.
وأضاف في بيان: "قطعت القوات معبر رفح عن محور صلاح الدين، والآن تسيطر قوات مدرعة من اللواء 401 على المعبر بشكل كامل".
وبسيطرتها على معبر رفح، تكون إسرائيل قد أغلقت المنفذ البري الوحيد الذي يخرج منه جرحى ومرضى فلسطينيون لتلقي العلاج خارج القطاع، في ظل تدهور الوضع الصحي في مناطق غزة جراء الحرب المتواصلة التي خلفت عشرات آلاف القتلى والجرحى من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وحوالي 10 آلاف مفقود وسط دمار هائل ومجاعة أودت بحياة أطفال ومسنين.
ومنذ بدء الحرب الإسرائيلية على القطاع في 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، عمد الجيش الإسرائيلي إلى استهداف مستشفيات غزة والمنظومة الصحية، وأخرج العديد من المستشفيات عن الخدمة، ما يعرض حياة المرضى والجرحى للخطر.
وتواصل إسرائيل الحرب ضد القطاع رغم صدور قرار من مجلس الأمن الدولي بوقف القتال فورا، وكذلك رغم أن محكمة العدل الدولية طالبتها بتدابير فورية لمنع وقوع أعمال "إبادة جماعية"، وتحسين الوضع الإنساني بغزة.