وزير الشباب والرياضة يطلع على استعدادات فريق تضامن حضرموت لبطولة كأس الخليج للأندية
الإرياني: ميليشيا الحوثي تستنسخ "دبلوماسية الرهائن" الإيرانية وتحوّل بيئة العمل الإنساني إلى ساحة ابتزاز
السفير طريق يقيم أمسية دبلوماسية في أنقرة لتعزيز العلاقات اليمنية–التركية
المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية: عاصفة الانتفاضات تقترب من إسقاط خامنئي
السفير السنيني يلتقي ممثل الحكومة اليابانية للسلام والاستقرار الدولي
اليمن يشارك في (منتدى الواحة– OASIS) الأول حول الاقتصاد الأزرق
إجراء 60 عملية جراحية للعظام في تعز بدعم مركز الملك سلمان للإغاثة
مجلس الأمن يجدد التزامه بوحدة وسيادة واستقلال اليمن ويدين احتجاز ميليشيا الحوثي للموظفين الأمميين
الارياني يرحب بأكبر حزمة عقوبات أمريكية ضد ميليشيا الحوثي ويدعو المجتمع الدولي لتجفيف منابع تمويلها
أمين عام محلي المهرة يلتقي وفد الـUNDP لمناقشة المشاريع التنموية في المحافظة

أكدت مصادر متعددة أحدها في الأمم المتحدة لـ«الشرق الأوسط» اعتذار الفريق تيموثي جيمس كيتنغ وعدم رغبته في تسلم مهمة رئيس لجنة إعادة الانتشار بدلاً عن الجنرال الدنماركي مايكل لوليسغارد الذي ذهب لتولي قيادة الأركان في بلاده، وأن الأمم المتحدة تبحث عن جنرال آخر.
في الأثناء، قالت مصادر يمنية إن قراراً يمنياً صدر بتعيين اللواء محمد مصلح عيضة رئيساً لفريق الحكومة اليمنية في لجنة تنسيق إعادة الانتشار بالحديدة، وذلك خلفاً للواء صغير بن عزيز الذي صدر قرار بتعيينه قائداً للعمليات المشتركة بالقوات المسلحة اليمنية وإعفائه من منصبه السابق رئيساً للفريق الحكومي في الحديدة.
وسيتحتم على الجنرال الجديد للحديدة، أن ينفذ مهمة شبه مستحيلة، تتمثل في إقناع الحكومة اليمنية والحوثيين على مسألة قوات الأمن المحلية، في الوقت الذي تتهم فيه الحكومة الميليشيات بخلع زي القتال وارتداء زي القوات المحلية.
وعلى الجنرال الجديد إنجاح ما لم يستطع لوليسغارد، ومن قبله الهولندي باتريك كومارت، على مدار 8 أشهر منذ دخول اتفاقية «استوكهولم» وأبرزها اتفاقية «الحديدة» حيز التنفيذ.
وكان آخر اجتماع للجنة على متن سفينة بالبحر، وقال المبعوث الأممي إلى اليمن مارتن غريفيث في تصريحات أعقبت الاجتماعات إن هناك 3 قضايا يسعى إلى حلها في الحديدة. ووفقاً لمحتوى التصريحات التي نشره الموقع الإلكتروني لمكتب المبعوث فإن «القضية الأولى هي طريقة التعامل مع قوات الأمن المحلية»، يقول غريفيث: «تلك المسألة التي ما زالت شائكة منذ زمن»، مضيفاً: «أما المسألة الثانية فترتبط بكيفية التعامل مع عائدات الميناء، بينما ترتبط القضية الثالثة بالقضية الأولى وهي الحوكمة والإدارة».