اجتماع يناقش تعزيز التعليم الفني والتدريب المهني لتمكين شباب الحديدة قائد محور تعز يشيد بدور الأحزاب والقوى السياسية في دعم القوات المسلحة 45581 شهيدا و108438 مصابا حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة عشرات المستعمرين يقتحمون المسجد الأقصى بحماية شرطة الاحتلال مغادرة الطائرة الإغاثية السعودية الثالثة إلى مطار دمشق الدولي وكيل محافظة تعز يفتتح مقر نادي الطليعة اجتماع في عدن يناقش تحضيرات عقد المؤتمر العلمي الطلابي الأول اللواء الأشول يؤكد الاهتمام بتأهيل القوات المسلحة لرفع كفاءتها بالمعركة أرسنال يهزم برنتفورد بثلاثية ويواصل ملاحقة ليفربول محافظ تعز يناقش تقارير الأداء للمكاتب التنفيذية بالمحافظة
قال تقرير دولي جديد، إن الاقتصاد اليمني خسر 89 مليار دولار، في النشاط الاقتصادي المفقود منذ عام 2015، مع زيادة مدة الحرب، وتعطيل الأسواق والمؤسسات، وتدمير البنية التحتية الاجتماعية والاقتصادية،جراء الانقلاب الذي قامت به مليشيا الحوثي والاستيلاء على مؤسسات الدولة.
وأوضح تقرير "تأثير الحرب على تنمية اليمن" الذي أعده مركز باردي للعقود الدولية في جامعة دنفر، لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، أن إجمالي الناتج المحلي للفرد انخفض من 3577 دولاراً إلى 1950 دولاراً، وهو مستوى لم يشهده اليمن منذ ما قبل عام 1960.
ويعد اليمن الآن ثاني أكبر بلد غير متكافئ في العالم من حيث الدخل، حيث تجاوز 100 بلد آخر في مستويات عدم المساواة في السنوات الخمس الماضية، بحسب التقرير الثاني في سلسلة من ثلاثة أجزاء استكشاف تأثير الحرب على تنمية اليمن.
وأثرت الحرب على النمو الاقتصادي الفعلي والمحتمل، وقضت على المكاسب المحققة بسبب الخسائر في رأس المال المادي والبشري والتشرد الداخلي، وتشرذم المؤسسات المالية، وهروب رأس المال الوطني وهجرة الكفاءات.
وتمثلت الخسائر المفقودة في الاقتصاد اليمني، في الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي، والإيرادات العامة، والفرصة الضائعة التراكمية في إجمالي الاحتياطيات الخارجية، وتكلفة الفرصة الضائعة على موظفي الدولة والرعاية الاجتماعية بسبب توقف الرواتب منذ نهاية 2016، والاستثمارات المحلية والأجنبية المباشرة.
وكانت منظمة "الأونكتاد" التابعة للأمم المتحدة كشفت في أغسطس الماضي ، أن اليمن خسر نحو 1.5 مليار دولار عبارة عن استثمار أجنبي مباشر خلال الست السنوات الماضية منذ بدء الحرب التي أشعلتها المليشيات الحوثية المدعومة من إيران.