ألقى وزير الخارجية محمد الحضرمي كلمة الجمهورية اليمنية في الدورة الـ 74 للجمعية العمومية للأمم المتحدة في نيويورك.
أبرز ما جاء في الكلمة (عناوين) :

- مليشيات الحوثي هدمت خلال بضع سنوات حلم جميع اليمنيين بالحرية، والمواطنة المتساوية، والعيش الكريم.

- كما اسقط اليمني خرافة الحق الإلهي في ثورته الخالدة 26 سبتمبر، سيسقط تلك النسخة الأسوأ من تلك الخرافة.

- الشعب اليمني سيسقط أي محاولات لتمزيق الوطن انتصاراً لثورة 14 أكتوبر التي اكتمل ألقها في الـ 22 من مايو 1990م.

- إيران الراعي الأول للإرهاب في العالم حيث كرست أموال شعبها لدعم مليشياتها ووكلائها خارج أرضها بالسلاح والمال والخبرات التخريبية.

- نقدر عالياً دعم الأشقاء في تحالف دعم الشرعية والمواقف الصادقة للملك سلمان وولي عهده الأمير محمد بن سلمان.

- قام ما يسمى المجلس الإنتقالي الجنوبي المدعوم إماراتيا بالتمرد على الدولة والسطو المسلح على مقرات الحكومة في العاصمة المؤقتة عدن.

- تعرض جيشنا الوطني أثناء القيام بواجبه في استعادة الدولة والعاصمة المؤقتة لضربات عسكرية مباشرة من الطيران الإماراتي.

- ضربات الطيران الإماراتي شكلت ضربة قاسية في جسد الوطن وانحرافاً صريحاً عن الأهداف النبيلة للتحالف.

- نقدر عالياً المملكة العربية السعودية على الإجراءات التي تقوم بها لإنهاء هذا التمرد في عدن وإيقاف هذه الأعمال من قبل دولة الإمارات في المناطق المحررة.

- المملكة تعمل على تصويب المسار ولملمة كافة الجهود نحو إنهاء الانقلاب الحوثي الإيراني في اليمن.

- أحيي من على منصة الأمم المتحدة قواتنا المسلحة الذين ببطولاتهم وإراداتهم التي لا تقهر سيبقى اليمن عزيزا منيعاً، تعانق فيه جبال عيبان جبال شمسان.

- إيران دولة مارقة لا تحترم القانون الدولي ولا التزاماتها كدولة عضو في الأمم المتحدة.

- ليشيا الحوثي ترفع شعار الثورة الإيرانية وتنتهج نهجها في القمع والتنكيل والتعذيب.

- مليشيا الحوثي حولت بعض المناطق اليمنية إلى منصات لإطلاق الصواريخ لتهديد أمن الجيران والملاحة الدولية في البحر الأحمر.

- يجب التصدي لمرتكبي الهجمات الإرهابية على أرامكو وتحميل فاعليه المسؤولية كاملة.

- الهجوم على أرمكو ليس هجوما على المملكة فقط بل على الاقتصاد العالمي وتهديدا خطيرا للأمن والاستقرار الدولي.

- نجدد تأكيد الحكومة اليمنية أننا لسنا دعاة حرب ودمار بل دعاة سلام واستقرار، ولهذا دعمنا عملية السلام الأممية وجهود المبعوث الخاص لليمن.

- لم يراوح اتفاق استوكهلم مكانه بسبب تعنت المليشيات الحوثية وتهربها المستمر من الالتزام بما تم التوافق عليه.

- الحل يكمن في إلزام مليشيات الحوثي في القيام بما وافقت عليه وتعهدت بتنفيذه أمام العالم في السويد.

- يجب أن يتحمل مجلس الأمن مسؤوليته بتنفيذ ما ورد في اتفاق استوكهولم بالانسحاب من الحديدة وإطلاق الأسرى وفك حصار تعز.

- تلقيت رسالة بأن أنقل إلى العالم مأساة أمهات المعتقلين بفقدان أبنائهن في غيابة سجون الحوثيين واستخدامهم كدروع بشرية.

- نجدد موقف اليمن الثابت تجاه القضية الفلسطينية وحقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرف على رأسها إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.

- نناشد المجتمع الدولي الاستمرار في تقديم الدعم لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا).

- ندين بشدة استمرار السياسات الاستيطانية الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية والانتهاكات اليومية تجاه الشعب الفلسطيني وتجاه المقدسات الإسلامية.

- ندين تصريحات رئيس وزراء الكيان الإسرائيلي بشأن نيته ضم أراضي في الضفة الغربية المحتلة وفرض السيادة على غور الأردن وشمال البحر الميت.

- أتقدم بالشكر للسيد أنطونيو غوتيريش الأمين العام للأمم المتحدة على جهوده المخلصة التي يبذلها من أجل تحقيق السلام لكل شعوبنا.

- أقدر على وجه الخصوص اهتمام الأمين العام للأمم المتحدة الخاص والكبير باليمن وبشعبه وأمنه واستقراره ووحدة وسلامة أراضية.

- أشكر المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة السيد مارتن غريفيثس وطاقمه على كل ما يقدمونه من جهود من أجل الدفع بعجلة السلام في بلادي.