صدور النسخة الإنجليزية من كتاب "الجريمة المُركّبة.. أصول التجويع العنصري في اليمن" وزير الصحة يؤكد على أهمية الدور التوعوي للتعريف بمخاطر التدخين البنك المركزي يحذر من التعامل او القبول بأي عملة مزورة قد تصدر من صنعاء مأرب.. ورشة تناقش دور السلطة المحلية والأحزاب والمنظمات في مناصرة قضايا المرأة الكوليرا يتفشى في صنعاء ويهدد حياة المختطفين لدى الحوثيين العدل الدولية تأمر الاحتلال الإسرائيلي باتخاذ إجراءات لضمان دخول المساعدات إلى غزة قيادة اللواء 217 مشاة تنظم أمسية رمضانية لمنتسبيها بحضور أركان المنطقة العسكرية الثالثة الارياني: إيران اعدت مليشيا الحوثي لتهديد الملاحة البحرية والتجارة العالمية، واحداث "غزة" ذريعة لاختبار قدرتها على تنفيذ المخطط الرئيس عباس يمنح الثقة للحكومة الفلسطينية الجديدة برئاسة محمد مصطفى عدن..لقاء موسع لصندوق تنمية المهارات يناقش آلية إطلاق منحة المحافظ للعام 2024-2025
استعرضت ندوة عقدت بجامعة جنيف السويسرية، الاثنين، انتهاكات المليشيا الحوثية الإيرانية في قطاع التعليم والتنمية.
وتناولت الندوة التي رأسها مدير برنامج الصحة والتنمية العالمي بجامعة جنيف البروفيسور ألكساندر لامبرت، أبرز الانتهاكات التي طالت قطاع التعليم والطفولة في اليمن.
واستعرض عضو المنظمات الأوروبية المتحالفة من أجل السلام في اليمن رئيس المركز الدولي للإعلام والتنمية الدكتور خالد عبد الكريم، في الندوة التي نظمها التحالف اليمني لرصد انتهاكات حقوق الإنسان بالتعاون مع المنظمات الاوروبية المتحالفة لأجل السلام في اليمن وذلك على هامش الدورة 43 لجلسات مجلس حقوق الإنسان بالمدينة السويسرية جنيف بعنوان (الانتهاكات الحوثية واقع مستمر-التعليم نموذجا)، انتهاكات الطفولة (تجنيد الأطفال نموذجا)، مشيرًا إلى أنهم وثقوا خلال العام 2019 تجنيد مليشيا الحوثي لـ (346) طفلاً في 14 محافظة.
وبحسب الباحث، فإن المعلومات التي جمعها فريق الرصد الميداني للمنظمة توضح أن من بين العدد الإجمالي المرصود في العام 2019 قد قُتل (89) طفلاً مجنداً في المعارك، وأن (113) طفلاً لا يزالون يقاتلون في المعارك، فيما (136) طفلاً لا يعرف مصيرهم، و(8) أطفال عادوا إلى ذويهم.
فيما ذكر عضو المنظمات الاوروبية المتحالفة من أجل السلام في اليمن رئيس المنتدى اليمني الألماني لحقوق الإنسان، المهندس خالد العفيف، الانتهاكات التي طالت المحافظات وتناول (تعز نموذجا )، حيث توقفت 20 مستشفى عن العمل جراء القصف أو بسبب عدم توفر الإمكانيات بسبب الحصار.