رئيس مجلس القيادة يتلقى برقية تهنئة من سلطان عمان بمناسبة العام الهجري الجديد
إسبانيا تواجه فرنسا في نصف نهائي يورو 2024 غدًا
الخارجية المصرية: لن نقبل أو نسمح بإيجاد بديل لـ"الأونروا" في غزة
رئيس الوزراء يزور محطة الطاقة الشمسية في عدن والمتوقع دخولها الخدمة خلال أيام
وزير الصحة يبحث مع ممثل منظمة الصحة العالمية تعزيز التعاون المشترك
وزير الخارجية يلتقي سفير أوكرانيا غير المقيم لدى اليمن
رئيس مجلس القيادة يتلقى برقية تهنئة من العاهل الأردني بمناسبة العام الهجري الجديد
رئيس مجلس القيادة يتلقى برقيات تهان من القيادة الاماراتية بمناسبة العام الهجري الجديد
رئيس مجلس القيادة يعزي أمير دولة الكويت
رئيس هيئة الأركان يشيد بدور التوجيه المعنوي والإرشاد في المعركة الوطنية
![](images/b_print.png)
أتلفت الفرق الهندسية التابعة للبرنامج الوطني للتعامل مع الألغام بالشراكة مع المشروع السعودي لنزع الألغام "مسام"، اليوم الاثنين، قنابل طيران في محافظة شبوة يعود تاريخها إلى ما قبل قيام ثورة 14 أكتوبر 1963م.
وقال مدير البرنامج الوطني للتعامل مع الألغام العميد أمين العقيلي "تم إتلاف بعض قنابل الطيران الموجودة في منطقة شقير بمديرية عين غرب محافظة شبوة، والتي تمثل خطراً كبيراً على حياة السكان لعشرات السنين، لكونها لم تنفجر بعد أن ألقاها الطيران البريطاني على ضاحية جبل شقير".
وأضاف العميد العقيلي، لوكالة الأنباء اليمنية (سبأ) "إن ما تم إتلافه اليوم كمرحلة أولى وسيتم تدمير بقية القنابل حالما تسمح الظروف الأمنية".. مؤكداً وجود العديد من مخلفات الحرب التي تحتاج إلى التدمير.
وأوضح العميد العقيلي، أن البرنامج الوطني تلقى بلاغات من السلطات المحلية في مديرية عين، والسكان المحليين في المنطقة، بوجود قنابل طيران في مناطق متفرقة بسلسلة جبل شقير، تشكل خطراً كبيراً على حياتهم ويصعب التخلص منها بسهولة نظراً لكبر حجمها، حيث يتراوح بين 350 رطل إلى 500 رطل.
وأشار إلى أن بقاء تلك القنابل كان يمثل خطورة كبيرة على المواطنين لكونها كانت قابلة للانفجار في حال العبث بها أو اصطدامها بأي جسم.. داعياً السكان إلى الابتعاد عن مخلفات الحرب والأجسام المنفجرة والغريبة وعدم التعامل معها وإبلاغ الجهات المعنية بالتعامل معها.