الرئيسية - الأخبار - أبرز ما ورد في خطاب رئيس مجلس القيادة الرئاسي بمناسبة العيد الوطني 32 للجمهورية اليمنية 
أبرز ما ورد في خطاب رئيس مجلس القيادة الرئاسي بمناسبة العيد الوطني 32 للجمهورية اليمنية 
الساعة 09:24 مساءً الثورة نت/ الأخبار

أبرز ما ورد في خطاب رئيس مجلس القيادة الرئاسي بمناسبة العيد الوطني 32 للجمهورية اليمنية

•    22 مايو أحدث تحولاً جوهرياً في كياننا السياسي، متوجاً سنوات من واحدية الأهداف والنضال المشترك ضد الحكم الامامي، والاستعمار الاجنبي.

•    نجتمع مع شركاء الهدف والقرار في جنوب الوطن، وشماله كفريق واحد، وأمة واحدة من أجل استعادة الدولة، والانتقال الى فضاء أكثر تشاركاً.

•    بدون الاتحاد أيها الشعب العظيم سيكون علينا جميعا انتظار مصير بلدنا، الذي تحدده التدخلات الاجنبية التوسعية للنظام الإيراني.

•    بينما كنا نتطلع الى مستقبل أفضل من خلال مخرجات الحوار الوطني باعت حفنة من قومنا نفسها رخيصة للخارج، منقلبة على التوافق الوطني، مغلبة مصالح ايران التوسعية على مصالح شعبنا.

•    من النادر جداً في تاريخ بلدنا وامتنا، ان واجه شعبنا مثل هذه المحن مجتمعة، جماعة خارجة من عصور ما قبل التاريخ، ومعها الحرب، والوباء، والجوع.

•    من أجل التغلب على هذا الواقع المرير، يتطلب الوفاق، والتلاحم، والاصطفاف، فكان انشاء مجلس القيادة الرئاسي ليجسد رسالة سلام، وعزم على تحقيق ارادة شعبنا.

•    نناشد المجتمع الدولي الضغط على قيادة المليشيات الانقلابية ان لا تقتل فرحة اليمنيين بتحقيق السلام العادل والشامل والمستند على المرجعيات المتفق عليها محلياً وإقليمياً ودولياً.

•    نشدد على ضرورة تنفيذ كافة بنود الهدنة، وفي المقدمة فتح معابر تعز والمدن الاخرى، كما يجب على المجتمع الدولي الضغط لاستكمال إجراءات تبادل الاسرى، والمحتجزين، والمخفيين قسرا من قبل المليشيا الانقلابية.

•    نشدد على صرف رواتب الموظفين من رسوم سفن المشتقات النفطية الواصلة الى ميناء الحديدة، وانهاء حرب الخدمات التي يديرها الانقلابيون ضد الشعب اليمني.

•    نؤكد باسمي واعضاء مجلس القيادة، مواصلة دعم الجهود الحثيثة للمبعوثين الاممي، والاميركي، من اجل تمديد الهدنة الإنسانية.

•    نجدد تمسكنا بمبادرة الاشقاء في المملكة العربية السعودية، واعتبارها أساسا عادلا لعملية سلمية شاملة.

•    وجهنا الحكومة بإنجاز آلية استيعاب المنحة الكريمة المقدمة من اشقائنا في المملكة العربية السعودية ودولة الامارات العربية المتحدة البالغة 3 مليارات، و 300 مليون دولار بشكل عاجل.

•    نؤكد التزامنا بتحسين الخدمات في كافة المحافظات وفي المقدمة العاصمة المؤقتة عدن، التي نوليها اهتماما خاصا.

•    نؤكد أن المجلس سيعمل بشكل أساسي على مكافحة الفساد من خلال تطوير جهاز الرقابة والمحاسبة، واختيار هيئه وطنية عليا جديدة لمكافحة الفساد خلفا للهيئة القائمة.

•    وجهنا الحكومة بالإسراع خلال شهر واحد من الان بإنشاء الهيئة الوطنية الخاصة بعلاج ورعاية جرحى ومصابي ومعاقي القوات المسلحة والامن والمقاومة الشعبية وعائلات الشهداء منهم واصدار قانون بإنشاء صندوق خاص بمواردها.

•    سنمضي قدماً في جهود توحيد المؤسسة العسكرية والأمنية، كما نص اتفاق الرياض، وإعلان نقل السلطة، وذلك من خلال اللجنة العسكرية والأمنية التي سيتم إعلانها خلال الأيام القليلة القادمة.

•    عبر عن جزيل الشكر والعرفان للأشقاء الأوفياء الشجعان في دول تحالف دعم الشرعية على كل ما قدموه وما يزالون لأشقائهم في اليمن في مواجهة الانقلاب ومطامع داعميه الإيرانيين.

•    نأمل ان يأتي اليوم المنشود الذي يكون فيه بلدنا عضوا كاملا مع اشقائه في مجلس التعاون الخليجي.

•    ندعو المجتمع الدولي لممارسة كافة وسائل الضغط على دولة الاحتلال الاسرائيلية للدخول في مفاوضات جادة مع السلطة الوطنية الفلسطينية بتنفيذ القرارات الدولية والتعاطي الإيجابي مع المبادرة العربية والقبول بها على طريق حل الدولتين.