الرئيسية - الأخبار - أبرز ما ورد في كلمة رئيس مجلس القيادة الرئاسي في القمة العربية الصينية المنعقدة في العاصمة السعودية الرياض
أبرز ما ورد في كلمة رئيس مجلس القيادة الرئاسي في القمة العربية الصينية المنعقدة في العاصمة السعودية الرياض
الساعة 05:21 مساءً الثورة نت/ الأخبار

دعا إلى استراتيجية عربية صينية مشتركة تضمن حماية الأمن والسلم الدوليين، وتحقيق الاستقرار والتنمية المستدامة، وإنهاء النزاعات المسلحة في المنطقة.

  • شدد على ضرورة دفع المليشيا الحوثية الإرهابية المدعومة من النظام الايراني إلى الرضوخ للإرادة الشعبية والدولية والحيلولة دون التدخلات الايرانية السافرة في الشؤون الداخلية للدول وتزويد مليشياتها بالأسلحة المحرمة دوليا.
  • أكد أن هذه القمة الأولى من نوعها ستمثل فرصة لتحقيق التقدم والازدهار والتنمية لشعوب المنطقة العربية، والشعب الصيني الصدیق، من خلال صياغة استراتيجية مشتركة للتعاون، ورؤى موحدة للسلام والتنمية المستدامة.
  • أعرب عن اعتزاز اليمن بعلاقاته التاريخية مع الصين، وتقديره الكبير لموقف بكين الثابت والمساند لحكومته الشرعية، وأمنه واستقراره وسلامة أراضيه.
  • أكد التزام المجلس والحكومة بالعمل مع المجتمع الدولي من أجل السلام الشامل الذي يستحقه الشعب اليمني، وفقا للمرجعيات الثلاث المبادرة الخليجية، ومخرجات الحوار الوطني، وقرارات مجلس الامن ذات الصلة وخصوصا القرار2216.
  • جدد موقف بلادنا الملتزم بمبدأ الصين الواحدة.
  • الرئيس العلمي: يتعين علينا في هذه المرحلة الحاسمة الاستفادة القصوى من المبادرات الاقليمية والدولية السانحة بما في ذلك "الحزام والطريق"، و"الشرق الاوسط الاخضر".
  • الرئيس العلمي: المضي قدما في هذه المبادرات بحاجة أولا إلى إنهاء النزاعات والحروب في المنطقة وفي المقدمة دفع المليشيات الحوثية الإرهابية المدعومة من النظام الايراني الى الرضوخ للإرادة الشعبية والدولية، والحيلولة دون وقوع أي نوع من أنواع الأسلحة في قبضة الارهابيين.
  • الرئيس العلمي: ما يواجهه اليمن كحلقة مهمة في إرث طريق الحرير سيكون اختبارًا هاما لهذا التجمع وسيظل كذلك تحديا للعالم أجمع.
  • الرئيس العلمي: هذه القمة يجب أن تمثل استجابة واعية، واستشعارا واقعيا لهذه التحديات المحدقة بأمننا الجماعي والتزاماتنا، ومسؤولياتنا أمام المجتمع الدولي.
  • الرئيس العلمي: خلال السنوات الماضية دمرت الحرب مدن اليمن وأريافه، وسحقت سبل العيش، وحولت البلاد إلى بؤرة نشطة لتصدير العنف، وتغذيته بمجاميع الفقراء والجوعى، في محاولة لتحويل بلادنا إلى نقطة انطلاق لتهديد أمن المنطقة.
  • الرئيس العلمي: تحالف اليمن مع الأشقاء بقيادة السعودية والامارات لا يزال أحد أقوى التحالفات التي عرفها العالم خلال العصر الحديث، حيث كانوا مع بلادنا على طول الطريق أوفياء في الدفاع عن دولة عضو في الأمم المتحدة.