رقابة صارمة: مواصفات ومقاييس عدن تتلف وترفض كميات من الدجاج المجمّد المستورد وعصير الأناناس
وزير الشؤون الاجتماعية يبحث مع الهجرة الدولية سُبل تعزيز التنسيق المشترك
تدشين المحاكمات الصورية لطلاب المعهد العالي للقضاء بعدن
المحرّمي يطّلع على إصلاحات الخدمة المدنية ويوجّه بتسريع صرف العلاوات لموظفي الدولة
بدء دورة تدريبية في عدن لعمال الصحة الحيوانية
اجتماع تنسيقي في عدن يناقش الاستعدادات للجولة الثانية من حملة تعزيز صحة الأم والوليد
المعبقي يصدر قراراً بنقل مقر مؤسسة ضمان الودائع الى عدن
تدشين نظام السجل المدني الإلكتروني بمحافظة المهرة
الشبكة اليمنية: مليشيات الحوثي الارهابية ترتكب (8186) انتهاكاً في محافظة البيضاء
محافظ البنك المركزي يصدر قرار بشأن نقل المركز الرئيسي لمؤسسة ضمان الودائع الى عدن
- رئيس مجلس الإدارة رئيس التحرير
حين غادر وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان إلى واشنطن، يرافقه فريقه الخاص، كانت الأجواء في المنطقة تَغلي، ومؤشرات الانفجار تلوح في الأفق.
لم تمضِ سوى أسابيع حتى باشرت الولايات المتحدة تدخلًا مباشرًا في اليمن، موجِّهة ضرباتها إلى أوكار ميليشيا الخوثي الإرهابية، في رسالة صارخة أن زمن التغاضي قد ولّى، وأن مشروع العنف المدعوم من طهران بات تحت مرمى النار.
وفي السياق، جاء التحرك السعودي لافتًا؛ إذ عاد وزير الدفاع السعودي من زيارة لطهران، التي يستبد بها القلق والارتباك. فالخوف الإيراني من الغليان الأميركي لم يعد سرًّا، والمباحثات– وإن أُحيطت بالضبابية– لا يمكن فصلها عن المشهد اليمني.
ففي جدول الأعمال، ثمة بند لا يمكن القفز عليه: مستقبل الذراع الإيرانية في اليمن، ومصير مشروع التمدد الطائفي عبر الميليشيا التي صنعتها طهران واستخدمتها لعقود كورقة ابتزاز استراتيجي.
المنطقة تتحرك، وتحوّلات الأيام والأسابيع القادمة قد لا تكون مجرّد بيانات سياسية، وتبدو تحولات حقيقية في ميزان القوى.
▪ من الآخِر
اليمن سيعود سعيدًا بإذن الله ..