انتخاب الوزير معمر الإرياني نائباً لرئيس مؤتمر "موندياكولت 2025
وزارة المياه والبيئة تنظم ورشة لتدشين مشروع تطوير الخطة الوطنية للتكيف في اليمن
اللجنة الوطنية للتحقيق تناقش مع صندوق دعم الناجيات آليات الحماية للنساء في اليمن
وزير الصحة يدشن البرنامج التدريبي لرفع قدرات الكوادر الصحية في عدد من المحافظات
حملة أمنية مشتركة تضبط عصابة مسلحة في مدينة التربة جنوب تعز
حفل فني طلابي في مدينة مأرب بمناسبة العيد الـ63 لثورة الـ26 من سبتمبر المجيد
تخرج الدفعة الثالثة من مشروع إعادة إدماج الأطفال المرتبطين سابقا بالنزاع المسلح
شعب حضرموت يودع بطولة الأندية العربية لكرة السلة
التحالف الإسلامي العسكري يختتم برنامجاً لتأهيل الكوادر اليمنية في مكافحة تمويل الإرهاب
الإرياني يدعو في مؤتمر "موندياكولت 2025" للإفراج عن موظفي اليونسكو المختطفين لدى الحوثي
- رئيس مجلس الإدارة رئيس التحرير
حين غادر وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان إلى واشنطن، يرافقه فريقه الخاص، كانت الأجواء في المنطقة تَغلي، ومؤشرات الانفجار تلوح في الأفق.
لم تمضِ سوى أسابيع حتى باشرت الولايات المتحدة تدخلًا مباشرًا في اليمن، موجِّهة ضرباتها إلى أوكار ميليشيا الخوثي الإرهابية، في رسالة صارخة أن زمن التغاضي قد ولّى، وأن مشروع العنف المدعوم من طهران بات تحت مرمى النار.
وفي السياق، جاء التحرك السعودي لافتًا؛ إذ عاد وزير الدفاع السعودي من زيارة لطهران، التي يستبد بها القلق والارتباك. فالخوف الإيراني من الغليان الأميركي لم يعد سرًّا، والمباحثات– وإن أُحيطت بالضبابية– لا يمكن فصلها عن المشهد اليمني.
ففي جدول الأعمال، ثمة بند لا يمكن القفز عليه: مستقبل الذراع الإيرانية في اليمن، ومصير مشروع التمدد الطائفي عبر الميليشيا التي صنعتها طهران واستخدمتها لعقود كورقة ابتزاز استراتيجي.
المنطقة تتحرك، وتحوّلات الأيام والأسابيع القادمة قد لا تكون مجرّد بيانات سياسية، وتبدو تحولات حقيقية في ميزان القوى.
▪ من الآخِر
اليمن سيعود سعيدًا بإذن الله ..