الإرياني: تراجع إيران وأذرعها فرصة لإعادة رسم معادلة الأمن في المنطقة
رئيس الوزراء يزور عدداً من محطات الكهرباء في عدن ويوجه بتنفيذ إجراءات لرفع القدرات التوليدية
رئيس الوزراء يشدد على المسؤولية المضاعفة لوزارة المالية في الظروف الراهنة
الصين تخصص40 مليون يوان لدعم جهود الإنقاذ في حالات الطوارئ والإغاثة من الكوارث
تنفيذي مأرب يناقش أوضاع النازحين والخدمات
وكيل محافظة الجوف يدشن الدوام الرسمي ويؤكد على تعزيز الأداء الخدمي بعد إجازة عيد الأضحى
94% نسبة الانضباط الوظيفي بالوحدات العامة بعدن في أول أيام الدوام بعد إجازة عيد الأضحى
وزير الشباب والرياضة يناقش إعداد خطة الـ100 يوم ويتفقد الانضباط الوظيفي
وزير العدل يشيد بمستوى الانضباط الوظيفي عقب إجازة عيد الأضحى
تدشين عملية القبول والتسجيل في جامعة شبوة
مليون قتيل على يد إيران وأذرعها في العراق وبسببها.
610 الف قتيل في سوريا على يد ايران وحليفها وحزب الله.
420 ألف قتيل في اليمن على يد عملاء إيران.
لا يريدونك أن تبكي عليهم أو أن تغضب لمصيبتهم أو تعادي وتقاوم قاتلهم
بل يريدونك أن تحوّل المجرم الى بطل لمجرد عرض مزعوم وعملية قرصنة سخيفة.
ويرهبونك لتنسلخ من إنسانيتك فلا ترى قداسة للدم إلا في غزة، ولا ترى شهيدا يجب أن تستفز له إلا شهيدا سقط على يد الإرهاب الصهيوني..
قولاً واحدا: من لم تحركه انسانيته ودينه وعروبته على الضحايا في سوريا والعراق، وتستفزه وطنيته على أهله في اليمن المذبوحين على يد العنصرية الهاشمائيلية الفارسية الحوثية، فبكاؤه على شهداء فلسطين ليس الا النفاق بعينه.
ليس لدينا انفصام لنصفق لقاتل عنصري، رفع راية إيرانية او توشح بعلم إسرائيلي، ولا نجد في ديننا وعروبتنا ما يميز دم عن دم أو يفرق بين ضحايا مجرمين فقط لانهم حاولوا التعلق بأستار قضية مقدسة.
القضية الفلسطينية المقدسة لا يشرفها أن يتعلق بها مستثمرون وملوثون وقتله، والأقصى لن ينصره من قتل المسلمين أينما وجدهم.