ترمب : يمنع على إيران امتلاك السلاح النووي ويدعو إلى إخلاء طهران فوراً
النفيعي : إختيار القائمة الأولية تمت بمتابعة فنية مباشرة وتواصل مع الأجهزة الفنية لأندية المحافظات
وزير الصحة يتفقد سير الانضباط الوظيفي عقب إجازة عيد الأضحى
الإفراج عن 7 صيادين يمنيين كانوا محتجزين في الصومال
رئيس مجلس القيادة يعزي البرلماني صادق البعداني
وزير النقل يناقش مع قيادات هيئات ومؤسسات الوزارة مصفوفة الأولويات الحكومية العاجلة
اللجنة الأمنية بتعز تناقش المستجدات العسكرية والأمنية بالمحافظة
هو الأول من نوعه في البلاد.. اللجنة الوطنية للتحقيق تعقد لقاءً موسعاً بتعز لمناقشة آليات الوصول إلى الضحايا وإنصافهم
الارياني: نظام طهران يجني ثمن سياساته العدوانية في المنطقة
مدير عام "القاهرة" يترأس اجتماع المكتب التنفيذي ويقر خطط العمل للنصف الثاني من 2025
- رئيس مجلس الإدارة رئيس التحرير
حين غادر وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان إلى واشنطن، يرافقه فريقه الخاص، كانت الأجواء في المنطقة تَغلي، ومؤشرات الانفجار تلوح في الأفق.
لم تمضِ سوى أسابيع حتى باشرت الولايات المتحدة تدخلًا مباشرًا في اليمن، موجِّهة ضرباتها إلى أوكار ميليشيا الخوثي الإرهابية، في رسالة صارخة أن زمن التغاضي قد ولّى، وأن مشروع العنف المدعوم من طهران بات تحت مرمى النار.
وفي السياق، جاء التحرك السعودي لافتًا؛ إذ عاد وزير الدفاع السعودي من زيارة لطهران، التي يستبد بها القلق والارتباك. فالخوف الإيراني من الغليان الأميركي لم يعد سرًّا، والمباحثات– وإن أُحيطت بالضبابية– لا يمكن فصلها عن المشهد اليمني.
ففي جدول الأعمال، ثمة بند لا يمكن القفز عليه: مستقبل الذراع الإيرانية في اليمن، ومصير مشروع التمدد الطائفي عبر الميليشيا التي صنعتها طهران واستخدمتها لعقود كورقة ابتزاز استراتيجي.
المنطقة تتحرك، وتحوّلات الأيام والأسابيع القادمة قد لا تكون مجرّد بيانات سياسية، وتبدو تحولات حقيقية في ميزان القوى.
▪ من الآخِر
اليمن سيعود سعيدًا بإذن الله ..