الرئاسي يناقش مستجدات الأوضاع الوطنية ويقر حزمة إجراءات لدعم الحكومة والبنك المركزي
مجلس القيادة يناقش مستجدات الأوضاع الوطنية ويحث على تعظيم مكاسب الاصلاحات وتضييق الخناق على المليشيات
شبوة.. حملة تفتيش ميدانية تُغلق محطة تحلية مياه ومصنع ثلج
محافظ حضرموت يشيد بمشروع "أمن" لتعزيز مكافحة جرائم الابتزاز الإلكتروني
وزارة التعليم العالي واليونسكو توقعان اتفاقية تعاون استراتيجية لتعزيز جودة التعليم
اختتام ورشة عمل لكوادر السلطة المحلية بمحافظة حضرموت
الاعلان عن المزاد الوطني الأول للصقور المطروحة في اليمن
بدء فعاليات ورشة بناء قدرات مختبرات الصحة الحيوانية والزراعية والسمكية بعدن
تدريب أطباء زوايا التثقيف الصحي حول الرسائل الأساسية لصحة الأم والطفل
وزارة المياه والبيئة تؤكد استمرار جهودها لضمان إمدادات المياه في محافظة عدن
- رئيس مجلس الإدارة رئيس التحرير
حين غادر وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان إلى واشنطن، يرافقه فريقه الخاص، كانت الأجواء في المنطقة تَغلي، ومؤشرات الانفجار تلوح في الأفق.
لم تمضِ سوى أسابيع حتى باشرت الولايات المتحدة تدخلًا مباشرًا في اليمن، موجِّهة ضرباتها إلى أوكار ميليشيا الخوثي الإرهابية، في رسالة صارخة أن زمن التغاضي قد ولّى، وأن مشروع العنف المدعوم من طهران بات تحت مرمى النار.
وفي السياق، جاء التحرك السعودي لافتًا؛ إذ عاد وزير الدفاع السعودي من زيارة لطهران، التي يستبد بها القلق والارتباك. فالخوف الإيراني من الغليان الأميركي لم يعد سرًّا، والمباحثات– وإن أُحيطت بالضبابية– لا يمكن فصلها عن المشهد اليمني.
ففي جدول الأعمال، ثمة بند لا يمكن القفز عليه: مستقبل الذراع الإيرانية في اليمن، ومصير مشروع التمدد الطائفي عبر الميليشيا التي صنعتها طهران واستخدمتها لعقود كورقة ابتزاز استراتيجي.
المنطقة تتحرك، وتحوّلات الأيام والأسابيع القادمة قد لا تكون مجرّد بيانات سياسية، وتبدو تحولات حقيقية في ميزان القوى.
▪ من الآخِر
اليمن سيعود سعيدًا بإذن الله ..





