الحكومة اليمنية: التصعيد العسكري للمليشيات الحوثية يعد هروباً من استحقاقات السلام وتقويض للجهود الدولية لإنهاء الحرب اللواء الأشول يشدد على الاستعداد للمهام القادمة لتحقيق النصر وإنهاء الانقلاب قوات الجيش تحبط تسللاً حوثياً جنوب شرق مدينة تعز لواء الحرس الرئاسي بحضرموت يدشن المرحلة الأولى من العام التدريبي 2025 قبائل البيضاء: نجدد رفضنا للمشروع الحوثي الارهابي الطائفي وندين جرائم الابادة في حنكة آل مسعود انطلاق أعمال ملتقى الأمن السيبراني الخليجي 2025 في قطر محافظ المهرة يؤكد مواصلة الجهود لتطوير منفذ شحن وتحسين الخدمات المقدمة رئيس مجلس القيادة يلتقي الفريق القانوني رئيس جامعة عدن يبحث في الكويت الإعتماد الأكاديمي وتطوير منشآته الرئيس العليمي يستقبل السفير الأمريكي
- صحفي وكاتب
"لا يوجد حل عسكري في اليمن"..
العبارة أعلاه، هي أكبر كذبة تروج لها بعض المنظمات والدول منذ ست سنوات، ويرددها بعض اليمنيين بلا وعي.
خلال أشهر قليلة، وصلت الجيوش إلى أبواب صنعاء وتم ايقافها بذريعة الحوار. وبعدها تم إيقاف تحرير الحديدة.
الحقيقة، هو أن بعض الدول والمنظمات لا تريد القضاء على الإرهاب الحوثي لأهداف كثيرة.
سنوات طويلة والإعلام الدولي يتحدث بدلا عن اليمنيين قائلا: لا يوجد حل عسكري في اليمن. والحل سياسي.
والحقيقة، عندما تحركت الجبهات مرة واحدة، تم تحرير مناطق شاسعة، وعندما فرضوا المشاورات مع العصابة، طالت المعركة وتفاقمت معاناة الناس. وقد حق القول اليوم: "لا حل سياسي في اليمن مع عصابة الحوثي".
إن كان المجتمع الدولي جاداً في انهاء معاناة اليمنيين، فعليه أن يدعم حسم المعركة ضد جماعة الحوثي الإرهابية، وإلا فان معاناة اليمنيين ستطول.
راجعوا التاريخ، لم يستقر اليمن تاريخيا ونظرية "البطنين" العنصرية -التي تقوم عليها جماعة الحوثي- تحكم اليمن. انتفاضات وثورات شعبية مستمرة ضدها.