طارق صالح يتفقد مركز 2 ديسمبر للعلاج الطبيعي والتأهيل
مليار و850 مليون ريال إيرادات اتصالات لحج خلال 10 أشهر
وزير الخارجية السعودي ورئيس الوزراء الفلسطيني يناقشان التطورات في غزة
أوتشا: أكثر من 470 ألف حالة نزوح إلى شمال غزة منذ وقف إطلاق النار
ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على قطاع غزة إلى 68,531 شهيدا
محافظ لحج يوجه وقف أي اعتداءات على أراضي مشروع شبكة المياه
محافظ شبوة يطلع على ترتيبات انشاء أول مدينة طبية متخصصة في عتق
بن سفاع يثمن جهود الكويت في سبيل دعم السلام والإستقرار في اليمن
نائب مدير أمن شحن: حققنا نجاحات كبيرة في مواجهة التهريب والجريمة المنظمة
الوصابي يبحث مع الهجرة الدولية احتياجات المعاهد المهنية في عدن ولحج وتعز
يتبنى عدد كبير من الصحفيين "أصحاب الشهرة " في الكثير من الأحيان آراء ذات صدى شعبي بلغة المقهورين، ليس بدافع الانتصار لها، ولا انصهاراً في دعم القضايا الوطنية؛ بل من أجل حصد متابعات أكثر وتحقيق (target) أو تريند- إن لم تكن خلف ذلك مصالح شخصية أو مآرب أخرى.
عدد كبير من المرتزقة الجدد هم أبطال في أعين العوام، ورموز وصفوة ونخبة عند أهل الحاجة للتلميع، بينما هم في الحقيقة أكثر الناس تعالياً وجشعاً وغرورًا.
عدد آخر ينشط في ابتزاز المسؤولين تحت ذريعة المساءلة وآخر يجيد التسول تحت حجة المناصرة.
وبعيداً عن سلوك النقد المنهجي المهني الأخلاقي المطلوب وصحافة الحلول والتصويب المعتدل، يذهب البعض للتحريض والتعرض والإساءة والقدح بناء على مؤشرات أو قرائن أو تلاسن عارض أو أو أو ...الخ
فضاء بلا قيود وقيم، ومجتمع تغيب عنه الحوكمة الرقابية، ويغلب عليه في المجمل الأمر قاعدة (من أمن العقوبة أساء الأدب).
بينما يمتهن تجار الكلمة "حرفة التضليل". فيتطرقون لقصايا الرأي العام ولحديث الساعة من أجل استعطاف الجمهور الغاضب وتأليبه على بعضه.
في القارعة ألف نافخ كير، ومُنصف على حافة الطريق يعافر من أجل إيصال صوت الحقيقة دون تزييف، صحافة يحملها أنقياء يعملون من أجل توجيه الرأي العام نحو قضاياه العادلة، ويحشد لتصويب الاختلالات والاسهام في خلق مجتمع سوي واعي.
بهذا يكون الإعلام وسيف الصحافة سلطة رابعة بل أولى.






