المحافظ بن ماضي يتفقد أضرار السيول في مديريات وادي حضرموت
الجامعة العربية تؤكد دعم موقف لبنان بحصر السلاح بيد الدولة
محافظ شبوة يبحث مع اطباء بلا حدود البلجيكية تدخلاتها في المحافظة
المحرّمي يؤكد على الأهمية الاستراتيجية لقطاع الطيران المدني
اليمن يشيد بالعلاقات اليمنية- الكورية في ذكراها الأربعين
لجنة متابعة تنفيذ قرارات البنك المركزي بمأرب تقر إجراءات لضبط السوق المصرفية والرقابة على السلع
قوات الاحتلال تعتقل 16 فلسطينياً من عدة مناطق بالضفة الغربية
الاحصاء السعودية:: 15.2 مليون معتمر بالربع الأول من العام 2025
رئيس جامعة شبوة يناقش آلية قبول منتسبي الوحدات العسكرية والأمنية
وكلاء الصناعة والنيابة يشدون على التجار الالتزام بالأسعار المحددة وضبط المخالفين
- رئيس مجلس الإدارة رئيس التحرير
حين غادر وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان إلى واشنطن، يرافقه فريقه الخاص، كانت الأجواء في المنطقة تَغلي، ومؤشرات الانفجار تلوح في الأفق.
لم تمضِ سوى أسابيع حتى باشرت الولايات المتحدة تدخلًا مباشرًا في اليمن، موجِّهة ضرباتها إلى أوكار ميليشيا الخوثي الإرهابية، في رسالة صارخة أن زمن التغاضي قد ولّى، وأن مشروع العنف المدعوم من طهران بات تحت مرمى النار.
وفي السياق، جاء التحرك السعودي لافتًا؛ إذ عاد وزير الدفاع السعودي من زيارة لطهران، التي يستبد بها القلق والارتباك. فالخوف الإيراني من الغليان الأميركي لم يعد سرًّا، والمباحثات– وإن أُحيطت بالضبابية– لا يمكن فصلها عن المشهد اليمني.
ففي جدول الأعمال، ثمة بند لا يمكن القفز عليه: مستقبل الذراع الإيرانية في اليمن، ومصير مشروع التمدد الطائفي عبر الميليشيا التي صنعتها طهران واستخدمتها لعقود كورقة ابتزاز استراتيجي.
المنطقة تتحرك، وتحوّلات الأيام والأسابيع القادمة قد لا تكون مجرّد بيانات سياسية، وتبدو تحولات حقيقية في ميزان القوى.
▪ من الآخِر
اليمن سيعود سعيدًا بإذن الله ..