وزارة الثقافة والسياحة الصينية تسجل 888 مليون رحلة داخلية خلال عطلة اليوم الوطني
مركز الملك سلمان للإغاثة يوقع اتفاقية تعاون مشترك لتحسين خدمات المياه في مستشفى مأرب
نعمان يبحث مع وزير الداخلية الجيبوتي تعزيز التعاون لمواجهة تحديات الهجرة في البحر الأحمر
وزير العدل يبحث مع ممثل مفوضية حقوق الإنسان تعزيز التعاون المشترك
نعمان يبحث مع المفوض السامي تعزيز الشراكة وقضايا الهجرة والنزوح
النائب العام ووزير الدفاع يطلعان على سير العمل في ميناء عدن
البرنامج السعودي يدعم الزراعة في أبين بمشروع طاقة متجددة يعزز الحياة الكريمة للمزارعين
وزير الداخلية يبحث مع السفير الأمريكي سُبل تعزيز التعاون الأمني المشترك
اليمن يشارك في الدورة الثامنة لمؤتمر وزراء الصحة بمنظمة التعاون الإسلامي بعمان
البكري يشيد بما حققه منتخب ألعاب القوى للشباب في بطولة غرب آسيا ويوجه بتكريمها
لماذا يحاول البعض تشويه صورة فخامة الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي، رئيس مجلس القيادة الرئاسي ؟
لأنّه ببساطة ليس رئيسًا عابرًا، بل مشروع دولة حديثة، ومشروع وطني جامع يتجاوز كل عقد الماضي.
لأنه رئيس :
تجاوز الفئوية، والمناطقية، والعنصرية، ورفع راية اليمن الكبير، يمن لكل أبنائه دون استثناء.
مثقف، سياسي بارع، وطني جامع، يمثّل الجمهورية وهويتها، ويحمل همّ كل يمني في الداخل والخارج.
أعاد لمؤسسات الدولة حضورها، للرقابة والمحاسبة والقضاء قوتها، وللعمل المؤسسي هيبته بعد سنوات العبث والفوضى.
أعاد الاعتبار للدبلوماسية اليمنية، فجعلها للكفاءات لا للمحاصصة، وجعل مقرّها العاصمة المؤقتة عدن، فثبّت سيادة القرار الوطني.
يؤمن أن التعددية الحزبية، والتوافق، والشراكة الوطنية هي الطريق لاستعادة الدولة وإسقاط الانقلاب، ويعمل بروح الفريق الوطني الواحد، يستمع، يتقبّل، ويشجع كل فكرة تخدم معركة اليمن المصيرية.
يدرك خطر الميليشيا الحوثية وأيديولوجيتها، ويعي حجم الكارثة الوطنية ببقاء هذا المشروع السلالي العنصري، ولذلك يعمل على مشروع الدولة المدنية، دولة المؤسسات، دولة العدالة والتعايش الخلاق والبناء.
يحتوي الجميع بودّ، أخلاق، رحابة صدر، ويحرص على إنصاف كل أبناء اليمن، ويرفض الإقصاء والتهميش والمناطقية، مؤمنًا أن اليمن لن تُبنى إلا بالجميع، ومن أجل الجميع.
متمسك بالدستور، بالقانون، بالمرجعيات الوطنية و بمرجعيات المرحلة الانتقالية، وبمشروع الدولة الوطنية التي تحفظ الحقوق، وتصون وحدة الدولة اليمنية وسيادتها.
يعشق اليمن بكل جغرافيتها: شرقًا وغربًا، شمالًا وجنوبًا، لا يعرف العصبية ولا الولاء لمكان دون آخر، يهمه المواطن اليمني حيثما كان، ومعاناته في كل محافظة، ويقول دائمًا أنا يمني وليس من محافظة معينة ولن أكون إلا لكل اليمنيين.
لا يساوم على معركتنا المصيرية ومشرع استعادة الدولة وإسقاط الانقلاب، ولا يقبل التفريط فيه، يضع مصلحة البلاد قبل كل المصالح، ويقدّم صوت الدولة على أصوات المصالح الضيقة والولاءات العابرة.
يدرك أن بناء دولة قوية يعني اقتصادًا مستقرًا، عدالة ناجزة، تعليمًا عصريًا، وجيشًا وطنيًا محترفًا يحمي البلاد ويحفظ الأمن ويؤسس للاستقرار طويل الأمد.
يؤمن أن مستقبل اليمن لن يكون رهينة الماضي، ولا أسير الصراعات الصغيرة، بل وطن لجميع أبنائه، يتسع للجميع، وتعود فيه الدولة قوية، حديثة، عادلة، متصالحة مع شعبها، وفاعلة بين أشقائها وجيرانها والعالم.
هذه الحكاية باختصار ...