قوات الجيش تتصدى لعمليات عدائية حوثية في جبهات مأرب والجوف وتعز
باصهيب يبحث مع مسؤولين دوليين وأمميين مستوى تنفيذ تدخلات تنموية في القطاعات الحيوية
وزارة المياه والبيئة توقع مذكرة تفاهم مع صندوق المناخ الأخضر
مركز الملك سلمان يوزع 98 طناً من السلال الغذائية في مديرية الشيخ عثمان بعدن
اختتام فعاليات مهرجان الفروسية والهجن في عسيلان بشبوة
تدشين الحملة الرقابية الميدانية لمتابعة وضبط صلاحية السلع والمنتجات بسيئون
قبائل خولان الطيال وسنحان وبني حشيش وبلاد الروس تعلن النفير العام لاستعادة الدولة
الأرصاد تتوقع استمرار الطقس معتدل وبارد بالمناطق الساحلية وشديد البرودة بالمرتفعات الجبلية
سيئون.. ضبط شخصين بحوزتهما أكثر من 4 كيلو غرامات مواد مخدرة
الأجهزة الأمنية تضبط 70 مهاجرًا غير شرعي على سواحل شبوة
يقول عباس عراقجي وزير الخارجية الإيراني، إن الضربات التي تلقاها حزب الله ومحوره زادتهم قوة!
إما أن الوزير يكذب ويعرف أنه يكذب، لتضليل جمهوره، أو أن لدى الوزير قاموساً آخر تأخذ الهزيمة فيه معنى النصر، أو أن الوزير منفصل عن الواقع، وعن الوعي والعقل والمنطق، بفعل نوع من "الكوبتاجون السياسي" الذي بتعاطاه قادة المحور، هذه الأيام.
خدعت القوى الدولية هذا المحور، تركته يتمدد برضى دولي، لتفتيت المنطقة بفعل حروب المحور الطائفية. ولما قضي الغرض من محور طهران تم ضربه.
وفي الوقت الذي صمدت- ولا زالت- غزة لسنة وثلاثة أشهر رفع حزب إيران في لبنان الراية البيضاء خلال شهرين، وانسحب لما بعد نهر الليطاني، وهو الذي هدد باقتحام الجليل، ووافق على وقف إطلاق النار، وهو الذي توعد باستمرار الحرب، إلى حين وقف الحرب العدوانية الإسرائيلية على غزة.
أما نظام الأسد فكان يكفيه أحد عشر يوماً هي مسافة الطريق- مع بعض الاستراحات- من إدلب إلى دمشق.
بالمناسبة، لم نعد نسمع عن رد إيراني على الهجمات الإسرائيلية الأخيرة، بلع المرشد لسانه، وانشغل- كأي ناشط على وسائل التواصل- بمتابعة أخبار أحمد الشرع.