قوات الجيش تتصدى لعمليات عدائية حوثية في جبهات مأرب والجوف وتعز
باصهيب يبحث مع مسؤولين دوليين وأمميين مستوى تنفيذ تدخلات تنموية في القطاعات الحيوية
وزارة المياه والبيئة توقع مذكرة تفاهم مع صندوق المناخ الأخضر
مركز الملك سلمان يوزع 98 طناً من السلال الغذائية في مديرية الشيخ عثمان بعدن
اختتام فعاليات مهرجان الفروسية والهجن في عسيلان بشبوة
تدشين الحملة الرقابية الميدانية لمتابعة وضبط صلاحية السلع والمنتجات بسيئون
قبائل خولان الطيال وسنحان وبني حشيش وبلاد الروس تعلن النفير العام لاستعادة الدولة
الأرصاد تتوقع استمرار الطقس معتدل وبارد بالمناطق الساحلية وشديد البرودة بالمرتفعات الجبلية
سيئون.. ضبط شخصين بحوزتهما أكثر من 4 كيلو غرامات مواد مخدرة
الأجهزة الأمنية تضبط 70 مهاجرًا غير شرعي على سواحل شبوة
لا تصدقوا من يدّعي نصرة المظلوم الخارجي وهو الذي ظلم المظلوم الداخلي، ولو فعل ما فعل.
الأمور واضحة، من ظلم القريب، وذهب لنصرة البعيد- حسب قوله- فهو كاذب.
ستقولون، ولكنه أرسل الصواريخ، وهذا صحيح، لكن الهدف ليس لنصرة المظلوم، ولكن للدعاية لمشروع توسعي داخلياً وخارجياً.
ولو كان الهدف نصرة المظلوم في الخارج، لما مارس هذا النصير ظلمه على المظلوم في الداخل.
رفض الظلم سجية لا تتجزأ، حسب الجغرافيا، لا يمكن لمن تغلغلت نصرة المظلوم في طبعه أن يمارس الظلم في مكان، ويدعي مواجهة الظالم في مكان آخر.
لا تصدقوا من يستنكر الجريمة الخارجية، وهو يرتكب مثلها في الداخل.
من ظلم القريب لن ينصر البعيد، إلا لغرض.