الأونروا: نصف مليون نازح جديد في غزة خلال شهر
وقفة تضامنية في مدينة سيئون مع غزة والتنديد بجرائم الاحتلال ضد المدنيين
توقيع اتفاقية لتعزيز التعاون في المجال التراثي والثقافي بحضرموت
تقرير:مليشيا الحوثي تداهم 532 منزلاً وتعتقل وتختطف 212 مواطنا خلال 20 يوماً
2095 مستفيد من خدمات الأطراف الصناعية وإعادة التأهيل بمأرب
واشنطن .. اليمن يشارك في الحوار الوزاري الـ 14 لمجموعة العشرين (V20)
ميليشيا الحوثي تحتجز زوجة صحفي وشقيقها في إب دون مبررات قانونية
محافظ البنك يبحث مع صندوق النقد الدولي جهود بناء القدرات
وزير الصحة يؤكد على الأهمية الاستراتيجية لبرامج التحصين في تعزيز الصحة العامة
السفير السنيني يزور سفير خادم الحرمين الشريفين لدى اليابان ويؤكد على عمق العلاقات اليمنية السعودية
- رئيس مجلس الإدارة رئيس التحرير
حين غادر وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان إلى واشنطن، يرافقه فريقه الخاص، كانت الأجواء في المنطقة تَغلي، ومؤشرات الانفجار تلوح في الأفق.
لم تمضِ سوى أسابيع حتى باشرت الولايات المتحدة تدخلًا مباشرًا في اليمن، موجِّهة ضرباتها إلى أوكار ميليشيا الخوثي الإرهابية، في رسالة صارخة أن زمن التغاضي قد ولّى، وأن مشروع العنف المدعوم من طهران بات تحت مرمى النار.
وفي السياق، جاء التحرك السعودي لافتًا؛ إذ عاد وزير الدفاع السعودي من زيارة لطهران، التي يستبد بها القلق والارتباك. فالخوف الإيراني من الغليان الأميركي لم يعد سرًّا، والمباحثات– وإن أُحيطت بالضبابية– لا يمكن فصلها عن المشهد اليمني.
ففي جدول الأعمال، ثمة بند لا يمكن القفز عليه: مستقبل الذراع الإيرانية في اليمن، ومصير مشروع التمدد الطائفي عبر الميليشيا التي صنعتها طهران واستخدمتها لعقود كورقة ابتزاز استراتيجي.
المنطقة تتحرك، وتحوّلات الأيام والأسابيع القادمة قد لا تكون مجرّد بيانات سياسية، وتبدو تحولات حقيقية في ميزان القوى.
▪ من الآخِر
اليمن سيعود سعيدًا بإذن الله ..