لبنان تندد بتصريحات وزير خارجية النظام الإيراني وتعتبرها مساساً بسيادتها
رئيس الوزراء يوجه وزارة الأوقاف بإجراء إصلاحات جذرية في ملف الحج والعمرة
الولايات المتحدة تشيد بنجاح قوات الامن اليمنية واعتراضها أكثر من ٧٠ كيلو غراماً من الحشيش
اختتام دورة تدريبية بسيئون حول آلية الكشف والاستجابة للأوبئة والفاشيات عابرة الحدود
توقعات باستمرار الأمطار بأنحاء مختلفة من البلاد وطقس شديد الحرارة بالمناطق الساحلية والصحراوية
الأرصاد الجوية تحذّر من استمرار الأمطار الرعدية المصحوبة برياح شديدة في عدة محافظات
لقاء تربوي تدريبي بمأرب لتعزيز القيم الوطنية وحماية الهوية الثقافية
الزُبيدي يُحذر من تنامي التخادم بين مليشيات الحوثي وحركة الشباب الصومالية وتنظيم القاعدة
وزير الخارجية يبحث مع سفير جمهورية جنوب أفريقيا تعزيز التعاون التنموي والاقتصادي
الزُبيدي يطّلع على جهود تشغيل مصافي عدن وتأمين وقود الكهرباء
- رئيس مجلس الإدارة رئيس التحرير
حين غادر وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان إلى واشنطن، يرافقه فريقه الخاص، كانت الأجواء في المنطقة تَغلي، ومؤشرات الانفجار تلوح في الأفق.
لم تمضِ سوى أسابيع حتى باشرت الولايات المتحدة تدخلًا مباشرًا في اليمن، موجِّهة ضرباتها إلى أوكار ميليشيا الخوثي الإرهابية، في رسالة صارخة أن زمن التغاضي قد ولّى، وأن مشروع العنف المدعوم من طهران بات تحت مرمى النار.
وفي السياق، جاء التحرك السعودي لافتًا؛ إذ عاد وزير الدفاع السعودي من زيارة لطهران، التي يستبد بها القلق والارتباك. فالخوف الإيراني من الغليان الأميركي لم يعد سرًّا، والمباحثات– وإن أُحيطت بالضبابية– لا يمكن فصلها عن المشهد اليمني.
ففي جدول الأعمال، ثمة بند لا يمكن القفز عليه: مستقبل الذراع الإيرانية في اليمن، ومصير مشروع التمدد الطائفي عبر الميليشيا التي صنعتها طهران واستخدمتها لعقود كورقة ابتزاز استراتيجي.
المنطقة تتحرك، وتحوّلات الأيام والأسابيع القادمة قد لا تكون مجرّد بيانات سياسية، وتبدو تحولات حقيقية في ميزان القوى.
▪ من الآخِر
اليمن سيعود سعيدًا بإذن الله ..