وزير الخارجية السعودي يجري اتصالات لبحث هجوم إسرائيل على إيران
المخلافي: ما يواجهه النظام الإيراني اليوم نتيجة غروره وفساده ولعنات ضحاياه من الشعوب
أبرز القتلى من القادة العسكريين الإيرانيين في الهجوم على إيران
مدمرات أمريكية تبحر باتجاه الشرق الأوسط تحسباً لأي رد إيراني
تفاصيل الساعات الأولى من الهجوم الإسرائيلي المدمّر على إيران
ترامب يدعو إيران لاتفاق بعد قصف إسرائيل أهدافًا نووية وعسكرية في عمق طهران
قرار بشأن إغلاق موسم اصطياد الشروخ الصخـري
محافظ حجة يطلع على سير العمل في إنشاء 232 منزل سكني للنازحين بتمويل سعودي
الرئيس العليمي يجري اتصالاً هاتفياً بالرئيس الجيبوتي
الأرصاد تتوقّع طقساً مغبّر نسبياً وحار نهاراً بالمناطق الساحلية والصحراوية وأمطاراً بالمرتفعات الجبلية
- رئيس مجلس الشورى
قبل توجيه النقد للأخ الرئيس، وقد أسرف وفجر البعض في نقده إلى الحدود الأبعد من منطلق الخصومة السياسية، وأحيانًا الشخصية، ينبغي تقدير كل الظروف المحيطة بالشرعية، بنتائج مشاورات الرياض، وبقضيتنا الوطنية، فما كل نتمناه يمكن إدراكه.
المجلس القيادي الرئاسي هو آخر قلاع شرعية سبتمبر وأكتوبر ومايو العظيم، وهو أداتنا لاستعادة دولتها، ووسيلتنا في استمرار الدعم العربي والإقليمي والدولي لقضيتنا العادلة، في مواجهتنا للحوثيين وإيران. في صراعنا ذو الجذور التاريخية مع الإمامة والتخلف، وأكاذيب الحق الإلهي.
الإسراف في نقد المجلس الرئاسي والرئيس يذهب بصورة أو بأخرى بمكاسب لصالح الحوثيين، ولصالح مليشياتهم، فلنتوخى الحذر قدر الإمكان. ولننحي خلافتنا جانبًا في هذه المرحلة. موقفنا هذا لا يعني الصمت على الأخطاء، ولا يعني بأي حال محاولة تكميم الأفواه.
للنقد قيم وتقاليد غالبًا تستهدف المصلحة العامة، إصلاح الاعوجاجات والاختلالات في عمل مؤسساتنا، وقادتها، تكريس الاستفادة القصوى من الوقت والموارد لخوض المعركة، وبالتأكيد ليس هناك أحدًا فوق النقد، لكن المجلس الرئاسي هو الحصن الأخير للجمهورية اليمنية فلا تهدموه على الرؤوس، في لحظة طيش يعتبرها البعض ثورية.