الرئيس العليمي يلتقي رئيس مجلس الدوما الروسي
الأرصاد: أجواء حارة في السواحل والصحارى وأمطار متفرقة متوقعة على المرتفعات
اللجنة الوطنية للتحقيق توثق عشرات الانتهاكات بمديرية المسيمير في لحج
عبر البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن.. ترميم شامل يعيد الحياة لقصر سيئون التاريخي بحضرموت
وزير النقل: نعمل مع الأجهزة والجهات ذات الاختصاص لتجهيز لائحة أمن السفن
الوليدي يؤكد أهمية تضافر جهود كافة القطاعات لمجابهة تحديات الوضع الوبائي الراهن
شُريف يطلع على سير العمل في هيئة تنظيم شؤون النقل البري بعدن
الوزير البكري يلتقي إدارة نادي شباب أكتوبر في شبوة
نائب وزير الخارجية يشيد بدور الاتحاد الأوروبي في دعم جهود التنمية في اليمن
نائب وزير العدل يؤكد على ضرورة تسريع إجراءات التقاضي وتعزيز الانضباط الوظيفي
- رئيس مجلس الإدارة رئيس التحرير
حين غادر وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان إلى واشنطن، يرافقه فريقه الخاص، كانت الأجواء في المنطقة تَغلي، ومؤشرات الانفجار تلوح في الأفق.
لم تمضِ سوى أسابيع حتى باشرت الولايات المتحدة تدخلًا مباشرًا في اليمن، موجِّهة ضرباتها إلى أوكار ميليشيا الخوثي الإرهابية، في رسالة صارخة أن زمن التغاضي قد ولّى، وأن مشروع العنف المدعوم من طهران بات تحت مرمى النار.
وفي السياق، جاء التحرك السعودي لافتًا؛ إذ عاد وزير الدفاع السعودي من زيارة لطهران، التي يستبد بها القلق والارتباك. فالخوف الإيراني من الغليان الأميركي لم يعد سرًّا، والمباحثات– وإن أُحيطت بالضبابية– لا يمكن فصلها عن المشهد اليمني.
ففي جدول الأعمال، ثمة بند لا يمكن القفز عليه: مستقبل الذراع الإيرانية في اليمن، ومصير مشروع التمدد الطائفي عبر الميليشيا التي صنعتها طهران واستخدمتها لعقود كورقة ابتزاز استراتيجي.
المنطقة تتحرك، وتحوّلات الأيام والأسابيع القادمة قد لا تكون مجرّد بيانات سياسية، وتبدو تحولات حقيقية في ميزان القوى.
▪ من الآخِر
اليمن سيعود سعيدًا بإذن الله ..