قبائل خولان الطيال تجدد تأكيد تمسكها باستعادة مؤسسات الدولة وإنهاء انقلاب الحوثي صعدة..اختتام دورة إعداد وتأهيل ضباط اللواء 245 مشاة بمحور الرزامات اختتام برنامجي المسابقات العلمية المنهجية والملتقى العلمي للمرحلة الثانوية بمأرب الزنداني يبحث مع مدير (الإيسيسكو) تعزيز التعاون في المجالات العلمية والثقافية "سلمان للإغاثة" يسلم مستلزمات تعليمية لمركز تأهيل المعاقين بالضالع محافظ تعز يلتقي المبعوث الأممي لمناقشة الأوضاع الإنسانية والسياسية وزير الخارجية يثمن مواقف المغرب ودورها في دعم الحكومة اليمنية ارتفاع عدد الشهداء الفلسطينيين في قطاع غزة إلى 47460 شهيدًا الأمم المتحدة: أكثر من 423 ألف نازح فلسطيني عادوا إلى شمال قطاع غزة بن دغر يشيد بدور اليابان الفعّال في دعم اليمن اقتصاديًا وإغاثيًا
لا تصدقوا من يدّعي نصرة المظلوم الخارجي وهو الذي ظلم المظلوم الداخلي، ولو فعل ما فعل.
الأمور واضحة، من ظلم القريب، وذهب لنصرة البعيد- حسب قوله- فهو كاذب.
ستقولون، ولكنه أرسل الصواريخ، وهذا صحيح، لكن الهدف ليس لنصرة المظلوم، ولكن للدعاية لمشروع توسعي داخلياً وخارجياً.
ولو كان الهدف نصرة المظلوم في الخارج، لما مارس هذا النصير ظلمه على المظلوم في الداخل.
رفض الظلم سجية لا تتجزأ، حسب الجغرافيا، لا يمكن لمن تغلغلت نصرة المظلوم في طبعه أن يمارس الظلم في مكان، ويدعي مواجهة الظالم في مكان آخر.
لا تصدقوا من يستنكر الجريمة الخارجية، وهو يرتكب مثلها في الداخل.
من ظلم القريب لن ينصر البعيد، إلا لغرض.