الإرياني: تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية يعزز جهود مكافحة الإرهاب
وزارة الخارجية ترحب بقرار دخول تصنيف المليشيا الحوثية كمنظمة إرهابية حيز النفاذ
رئيس الوزراء يطلع على أوضاع أبناء عدد من المحافظات الخاضعة لسيطرة مليشيا الحوثي
رئيس مجلس القيادة أمام القمة العربية: لا بديل عن الحل العادل للقضية الفلسطينية
رئيس مجلس القيادة يشارك في الجلسة الافتتاحية للقمة العربية غير العادية
رئيس مجلس القيادة يبحث والرئيس السوري العلاقات الثنائية والتحديات المشتركة
رئيس مجلس القيادة يبحث والرئيس اللبناني العلاقات الثنائية وتطورات المنطقة
الولايات المتحدة تعلن سريان تصنيف مليشيات الحوثي كمنظمة إرهابية أجنبية
تدشين مشروع إعادة تأهيل محطة 7 يوليو بمديرية البريقة في عدن
السفير الاسباني يسلم وزارة الخارجية دعوة لرئيس مجلس القيادة الرئاسي
يقول عباس عراقجي وزير الخارجية الإيراني، إن الضربات التي تلقاها حزب الله ومحوره زادتهم قوة!
إما أن الوزير يكذب ويعرف أنه يكذب، لتضليل جمهوره، أو أن لدى الوزير قاموساً آخر تأخذ الهزيمة فيه معنى النصر، أو أن الوزير منفصل عن الواقع، وعن الوعي والعقل والمنطق، بفعل نوع من "الكوبتاجون السياسي" الذي بتعاطاه قادة المحور، هذه الأيام.
خدعت القوى الدولية هذا المحور، تركته يتمدد برضى دولي، لتفتيت المنطقة بفعل حروب المحور الطائفية. ولما قضي الغرض من محور طهران تم ضربه.
وفي الوقت الذي صمدت- ولا زالت- غزة لسنة وثلاثة أشهر رفع حزب إيران في لبنان الراية البيضاء خلال شهرين، وانسحب لما بعد نهر الليطاني، وهو الذي هدد باقتحام الجليل، ووافق على وقف إطلاق النار، وهو الذي توعد باستمرار الحرب، إلى حين وقف الحرب العدوانية الإسرائيلية على غزة.
أما نظام الأسد فكان يكفيه أحد عشر يوماً هي مسافة الطريق- مع بعض الاستراحات- من إدلب إلى دمشق.
بالمناسبة، لم نعد نسمع عن رد إيراني على الهجمات الإسرائيلية الأخيرة، بلع المرشد لسانه، وانشغل- كأي ناشط على وسائل التواصل- بمتابعة أخبار أحمد الشرع.