قرعة آسيا تضع منتخب الناشئين في مجموعة متوازنة المؤهلة إلى نهائيات السعودية 2026
كتلة صخرية مهددة بالسقوط تجبر عشرات السكان على النزوح في المحويت.. والأهالي يطلقون نداء استغاثة
مجلس الوزراء يؤكد العزم على الانتصار في الحرب الاقتصادية الممنهجة التي تشنها ميليشيا الحوثي
محافظ شبوة يؤكد التوجه لتطوير بنية الخدمات العامة في المديريات الريفية
محافظ تعز يشيد بتحسن المؤشرات الاقتصادية نتيجة استقرار العملة
السعودية تحصد الترتيب الثاني في مؤشر نضج التجربة الرقمية لعام 2025م
العمقي يضع حجر الأساس لمشروع تعليمي في المكلا بتمويل سعودي
أمريكا وكندا والمكسيك تؤكد التزامها بضمان أمن كأس العالم 2026
الاحتلال الإسرائيلي يعتقل 30 فلسطينياً من عدة محافظات بالضفة
محافظ البنك المركزي يناقش مع مسؤولي البنوك آلية تمويل وتنظيم الاستيراد
المتورد، وفي لحظة استفزاز معرفي، وتشكلٍ رافض، يعترف أنه جزء من مشروع عنصري، ممتد لأكثر من 1200 عام.
المشروع العنصري تواجدَ كفكرةٍ منبوذة، اشتغلت على الضعف العام، والتحريش وزراعة الفتن، ورغم قسوتها وبطشها، لم يحكم الا في فترات تاريخية عابرة، وأجزاء من الأرض وصلت الى كاهنٍ على قرية.
رفضكم، واستعادة ذاكرة نضالات الأقيال العظماء، منذ الشيخ الدعام الذي أذل الغازي الأول المجرم يحيى الرسي، ومرورا بكل رموز النضال الذين سبروا، وفهموا، واستوعبوا هذا الخطر والموت القادم من فارس، هذا الوعي يقتلهم، ويفقدهم الصواب.
حاول الرسيون الجدد، اللعب على المناقضات، والتغفيل الجمعي، والانكار الكاذب، عن كونهم امتدادً بائسا لمشروع الكهانة، لكنهم وقعوا في شر أعمالهم.
فضحتهم ممارساتهم، وكرروا متكئين على فائض القوة والتحريش، خطيئات أجدادهم، فظهروا عرايا من اي قيمة او نبل، وغزاة لا يرون لهم عدوا إلا اعتزاز اليمني بذاته، واستعادته لنضالاته، ومن دواخل واعماق صراخهم الكاذب، يرون نهاية مشروعهم، في مشهد متكرر في تاريخهم يعرفونه جيدا.
ونحن في شهر العزة والثورة والجمهورية، ونستلهم مسيرة أبطالها، في مواجهة بقايا الامامة العنصرية، لابد ان نستحضر كيف أن ثلة من الأحرار كانوا رأس حربة اسقاط هذا المشروع، بإمكانيات لا تقارن بإمكانياتنا، ووعي جمعي لم يكن بهذا العموم والتوهج
ويبقى أن يضاف إلى أهداف جمهوريتنا هدفا مفصلي، حتى يتوقف الدم، وتنتهي المعاناة، ونرسم الطريق للمستقبل، ألا وهو هدف أن تكون هذه المعركة آخر معاركنا مع هذا المشروع، وأن لا نترك له مساحات للعودة.