ورشة تدريبية بمأرب لمدراء مدارس الثانوية العامة حول القيادة المدرسية الناجحة
أمنية شبوة تقر منع حمل السلاح في مركز المحافظة والمديريات
وزير التربية يناقش مع السلطة المحلية بحضرموت استعدادات العام الدراسي الجديد
رئيس الوزراء يلتقي رئيس جامعة المهرة ويؤكد اهتمام الحكومة بالمؤسسات الأكاديمية الناشئة
اجتماع في لحج يناقش تكثيف الحملات الميدانية لضبط الأسعار وترتيبات العام الدراسي الجديد
وزارة الشباب تكرم الرعيل الأول لرواد الكشافة اليمنية بمناسبة اليوم العالمي للمنديل الكشفي
اللواء بارجاش يلتقي قيادات أمنية لمناقشة الانتشار الأمني والعسكري بساحل حضرموت
رئيس الوزراء يؤكد الحرص على رفع كفاءة القوات المسلحة والأمن لهزيمة الحوثيين واستكمال استعادة الدولة
اللواء الزُبيدي يؤكد دعم جهود إعادة بناء قطاع الطيران وتطويره
الهيئة العليا للأدوية تصدر تعميماً يلزم بخفض أسعار الدواء والمستلزمات الطبية
- رئيس مركز نشوان للدراسات
- غير ملم بالفروق بين الجارودية والهادوية بل إنه يخطئ مرارا في اسم أبي الجارود.. وخلص إلى أن الجارودية أخطر من الهادوية، والعكس هو الصحيح.
- بنى أ.د أحمد محمد الدغشي أجوبته على فرضية أن الاثناعشرية أخطر من الزيدية، وفي ذلك تسطيح يقع فيه الكثير، إذ الاثناعشرية تجمدت عند 12 إماما وكفت الناس شرورها قرونا من الزمان، بينما الزيدية أباحت الإمامة في كل حسني وحسيني يطلب الإمامة شاهرا سيفه، وبالتالي كان تاريخها سلسلة من الحروب والكروب. والذي حدث مؤخرا هو أن الاثناعشرية قامت باستنساخ دموية ودينامية الزيدية عندما قامت بتبني نظرية الولي الفقيه (نائبا عن الإمام ال12 الغائب في السرداب).
- راح الدغشي يبرئ يحيى الرسي من تكفير الصحابة بينما الرسي نفسه يدحض كلام الدغشي في كتابه (الأحكام).
- وقع الدغشي في سقطة لا يقع فيها باحث، حيث قال إن يحيى الرسي خاض حربا مع (الصليحية!!)، بينما قامت دولة الصليحيين بعد مجيء الكاهن الرسي بنحو 155 عاما. (حاطب ليل بدرجة بروفيسور).
- ظهر الدغشي متمسكا بأطروحاته المغلوطة الواردة في كتابه الأول والذي يزعم فيه مظلومية الحوثيين خلال تمردهم على الدولة، ويسميها "فترة الاستضعاف"، بينما هي في الحقيقة فترة استقواء للشيعة عموما، بدأت بإسقاط بغداد في 2003، وبعد عام واحد انفجر تمرد الحوثة.
- لايزال مصرا على الزعم بأن انتفاشة الحوثية وقيامها بالتمرد المسلح ما هو إلا رد فعل على وجود مركز دماج في صعدة، وكأن صعدة تركة شيعية للرسي وأولاده، وإن جئنا إلى الصواب فالشيخ مقبل الوادعي رحمه الله، يمني وابن صعدة، فلا هو دخيل ولم يأت بمذهب دخيل، بينما الرسي هو الدخيل ومذهبه دخيل، وظل أبناؤه وأنصاره من الطبريين والهواشم يعاملون أنفسهم كدخلاء ويتصرفون مع اليمنيين كأعداء.
- وعطفا على ما سبق، يدل موقف الدغشي على جهله بمشروع الإمامة وتاريخها وعقائدها ودعاواها. والدليل أثبتته الأيام حيث اقتحموا مركز دماج وقاموا بتهجير كامل طلابه، وواصلوا زحفهم إلى قصر النهدين بصنعاء. ولم يساعدهم في طريق زحفهم لصنعاء إلا أفهام من هذا النوع.
- أتفق مع تعليق للعزيز عزالدين البدح حينما لخص الموضوع بكلمة واحدة غاية في الدقة، وهي أن الاجوبة بمجملها محاولة مرفوضة "للتطبيع" مع فكر القتلة.
- أشكر الزميل المحاور أسامة عادل، وأنصح الباحث الدكتور بمزيد من البحث والتحري، وبالتواضع واطراح المكابرة. والله الموفق.