محافظ الحديدة يدشن حملة التحصين ضد الكوليرا ويؤكد أهمية الوقاية المجتمعية
د.عطية: ميليشيا الحوثي تعبث بالاقتصاد الوطني وعلى الحكومة اتخاذ إجراءات قوية
الإرياني: العملة الحوثية المزورة جريمة اقتصادية تهدد الاقتصاد الوطني وتتطلب تحركاً داخلياً ودوليا
باحث يكشف عن تمثال نادر لملكة قتبانية يعرض في معارض دولية بعد تهريبه من اليمن قبل 1970
مدير عام "القاهرة" يترأس اجتماعاً برؤساء مجالس الآباء استعدادًا للعام الدراسي الجديد
ميليشيا الحوثي تنهب نصف مليار دولار سنوياً من قطاع الاتصالات لتمويل حربها والإضرار باليمنيين
مكتب الصحة بمحافظة مأرب يدشّن حملة تعزيز صحة الأم والوليد في مديريتي المدينة والوادي
الشرطة تضبط 47 متهماً ومشتبها بقضايا وجرائم جنائية مختلفة
انطلاق المؤتمر العالمي للذكاء الاصطناعي في الصين
الصين تدعو إلى تأسيس منظمة عالمية للتعاون في مجال الذكاء الاصطناعي
على مبدأ: وكذلك نولي بعض الظالمين بعضًا)، لكن في حال أردنا أن نصدم بعض الرحوميين، فيمكن القول إن انتصار اليهود وطغيانهم على مشركي فارس لَهو أقرب إلى مقاصد الشرع وروحه، وذلك من وجوه، منها:
- أن هؤلاء اليهود أهل كتاب، وهؤلاء إما على أصلهم سيخية، أو عبدة لعلي والحسين وفاطمة، وكله شرك. وقد شجّع المسلمون في بداية الإسلام الروم وتمنوا انتصارهم على فارس الشركية، وتمنى مشركو قريش أن تنتصر فارس لأنهم أقرب إلى شركهم، فأنزل الله: غلبت الروم في أدنى الأرض وهم من بعد غلبهم سيغلبون).
- أن الأمة كلها مجمعة على بغض يهود، ومستنفرة ضدها، وطال الزمان أو قصر سوف ينقضون عليها.. بخلاف هؤلاء السيخ عبدة الصور والسلالية، فإنهم قد نخروا في الأمة حتى داهنهم بعضٌ أو شاطرهم معتقدهم.
- أن خطر يهود محصور في بعض أرض المسلمين، أما هؤلاء فقد تمددوا في أوساط المسلمين متلبسين باسم الدين.
- أن يهود عجزوا فعلًا عن التوسع، وصمد في وجوههم بعض فتية المسلمين بعْزة، بخلاف الطليعة السيخية، فإنهم توسعوا بأدوات العرب والمسلمين للأسف.
- أن المقارنة النسبية بين جرائم يهود وجرائم السيخية السلالية تظهر إجرامًا هائلًا على أيدي السيخ، أكثر بمئات المرات من جرائم يهود. ومثال ذلك في سورية والعراق واليمن ولبنان، ما يشيب له الولدان.
- أن المقارنة النسبية بين ضرر يهود على معتقد المسلمين ودينهم وضرر هؤلاء السيخية السلالية تظهر كذلك أن هؤلاء الخرافيين الوثنية أكثر ضررا وأعمق أثرًا في عقيدة الأمة وبنيتها.
- أن الجرائم التاريخية والحروب الطاحنة بين المسلمين وفي عهد أمة الإسلام كان أبرز أسبابها هؤلاء الخرافيين الوثنية السلالية، ثم النصارى ثم اليهود بدرجة ثالثة.
هذه مقتطفات، المقصود منها إغاظة الرحوميين أصحاب الذواكر الذبابية، أما رأيي وأمنيتي الشخصية فهو كما في الآية الكريمة في صدر الكلام، وكما في المثل البيضاني: ناب كلب في راس كلب، لا عاد بقي منهم مَن يخبّر.