السقطري يؤكد أهمية الإدارة المتكاملة للمياه لمواجهة آثار الحرب والتغيرات المناخي
رئيس مجلس القيادة يتسلم أوراق اعتماد سفير الفاتيكان
أمين عام محافظة شبوة يطّلع على نشاط فرع مصلحة الهجرة والجوازات
محافظ المهرة يوجه بتكثيف أعمال النظافة في محمية "حوْف" استعداداً لموسم الخريف
الوكالة الذرية تقول إن إسرائيل دمرت مبنيين لإنتاج أجهزة الطرد المركزي قرب طهران
طقس حار نهاراً - معتدل ليلاً بالمناطق الساحلية والصحراوية وأمطار بالمرتفعات الجبلية
درهم عبده سعيد أنعم رئيسًا لمجلس إدارة مجموعة هائل سعيد أنعم
ترقية اليمن إلى عضوية كاملة في المنظمة الدولية للتقييس (ISO)
وزير الخارجية يتسلم نسخة من أوراق اعتماد سفير الفاتيكان لدى اليمن
قبائل عنس تنتفض ضد الميليشيا وتُشعل ثكنة جباية في قاع سامة
- رئيس مجلس الإدارة رئيس التحرير
حين غادر وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان إلى واشنطن، يرافقه فريقه الخاص، كانت الأجواء في المنطقة تَغلي، ومؤشرات الانفجار تلوح في الأفق.
لم تمضِ سوى أسابيع حتى باشرت الولايات المتحدة تدخلًا مباشرًا في اليمن، موجِّهة ضرباتها إلى أوكار ميليشيا الخوثي الإرهابية، في رسالة صارخة أن زمن التغاضي قد ولّى، وأن مشروع العنف المدعوم من طهران بات تحت مرمى النار.
وفي السياق، جاء التحرك السعودي لافتًا؛ إذ عاد وزير الدفاع السعودي من زيارة لطهران، التي يستبد بها القلق والارتباك. فالخوف الإيراني من الغليان الأميركي لم يعد سرًّا، والمباحثات– وإن أُحيطت بالضبابية– لا يمكن فصلها عن المشهد اليمني.
ففي جدول الأعمال، ثمة بند لا يمكن القفز عليه: مستقبل الذراع الإيرانية في اليمن، ومصير مشروع التمدد الطائفي عبر الميليشيا التي صنعتها طهران واستخدمتها لعقود كورقة ابتزاز استراتيجي.
المنطقة تتحرك، وتحوّلات الأيام والأسابيع القادمة قد لا تكون مجرّد بيانات سياسية، وتبدو تحولات حقيقية في ميزان القوى.
▪ من الآخِر
اليمن سيعود سعيدًا بإذن الله ..