نائب وزير الصناعة يناقش مع وكلاء الوزارة الأولويات الحكومية العاجلة لخطة المائة يوم
حوادث السير تحصد حياة 33 شخصاً خلال النصف الأول من يونيو الجاري
الزُبيدي يبحث مع القائم بأعمال السفير الأمريكي تطورات الأوضاع في اليمن والمنطقة
رئيس الوزراء يشدد على دور السلطات المحلية في خدمة المواطنين وتخفيف معاناتهم
افتتاح مبنى الطوارئ وسكن الأطباء بمستشفى الشهيد للأمومة والطفولة بمأرب
وزير النقل يتفقد سير العمل بمطار عدن الدولي ويعقد اجتماعاً بقيادته
إتلاف قرابة أربعة أطنان من السلع المخالفة في المهرة لاحتوائها على مادة محظورة
85 بالمائة نسبة الانضباط الوظيفي في سقطرى عقب اجازة عيد الاضحى
وزير الاعلام يؤكد أن تعز تمضي بثبات نحو استعادة أمنها ولن تكون حاضنة للإرهاب
الأرصاد تتوقّع طقساً شديد الحرارة بالمناطق الساحلية والصحراوية وأمطاراً رعدية بالمرتفعات الجبلية
- رئيس مجلس الإدارة رئيس التحرير
حين غادر وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان إلى واشنطن، يرافقه فريقه الخاص، كانت الأجواء في المنطقة تَغلي، ومؤشرات الانفجار تلوح في الأفق.
لم تمضِ سوى أسابيع حتى باشرت الولايات المتحدة تدخلًا مباشرًا في اليمن، موجِّهة ضرباتها إلى أوكار ميليشيا الخوثي الإرهابية، في رسالة صارخة أن زمن التغاضي قد ولّى، وأن مشروع العنف المدعوم من طهران بات تحت مرمى النار.
وفي السياق، جاء التحرك السعودي لافتًا؛ إذ عاد وزير الدفاع السعودي من زيارة لطهران، التي يستبد بها القلق والارتباك. فالخوف الإيراني من الغليان الأميركي لم يعد سرًّا، والمباحثات– وإن أُحيطت بالضبابية– لا يمكن فصلها عن المشهد اليمني.
ففي جدول الأعمال، ثمة بند لا يمكن القفز عليه: مستقبل الذراع الإيرانية في اليمن، ومصير مشروع التمدد الطائفي عبر الميليشيا التي صنعتها طهران واستخدمتها لعقود كورقة ابتزاز استراتيجي.
المنطقة تتحرك، وتحوّلات الأيام والأسابيع القادمة قد لا تكون مجرّد بيانات سياسية، وتبدو تحولات حقيقية في ميزان القوى.
▪ من الآخِر
اليمن سيعود سعيدًا بإذن الله ..