المحافظ بن ماضي يتفقد أضرار السيول في مديريات وادي حضرموت
الجامعة العربية تؤكد دعم موقف لبنان بحصر السلاح بيد الدولة
محافظ شبوة يبحث مع اطباء بلا حدود البلجيكية تدخلاتها في المحافظة
المحرّمي يؤكد على الأهمية الاستراتيجية لقطاع الطيران المدني
اليمن يشيد بالعلاقات اليمنية- الكورية في ذكراها الأربعين
لجنة متابعة تنفيذ قرارات البنك المركزي بمأرب تقر إجراءات لضبط السوق المصرفية والرقابة على السلع
قوات الاحتلال تعتقل 16 فلسطينياً من عدة مناطق بالضفة الغربية
الاحصاء السعودية:: 15.2 مليون معتمر بالربع الأول من العام 2025
رئيس جامعة شبوة يناقش آلية قبول منتسبي الوحدات العسكرية والأمنية
وكلاء الصناعة والنيابة يشدون على التجار الالتزام بالأسعار المحددة وضبط المخالفين
على مبدأ: وكذلك نولي بعض الظالمين بعضًا)، لكن في حال أردنا أن نصدم بعض الرحوميين، فيمكن القول إن انتصار اليهود وطغيانهم على مشركي فارس لَهو أقرب إلى مقاصد الشرع وروحه، وذلك من وجوه، منها:
- أن هؤلاء اليهود أهل كتاب، وهؤلاء إما على أصلهم سيخية، أو عبدة لعلي والحسين وفاطمة، وكله شرك. وقد شجّع المسلمون في بداية الإسلام الروم وتمنوا انتصارهم على فارس الشركية، وتمنى مشركو قريش أن تنتصر فارس لأنهم أقرب إلى شركهم، فأنزل الله: غلبت الروم في أدنى الأرض وهم من بعد غلبهم سيغلبون).
- أن الأمة كلها مجمعة على بغض يهود، ومستنفرة ضدها، وطال الزمان أو قصر سوف ينقضون عليها.. بخلاف هؤلاء السيخ عبدة الصور والسلالية، فإنهم قد نخروا في الأمة حتى داهنهم بعضٌ أو شاطرهم معتقدهم.
- أن خطر يهود محصور في بعض أرض المسلمين، أما هؤلاء فقد تمددوا في أوساط المسلمين متلبسين باسم الدين.
- أن يهود عجزوا فعلًا عن التوسع، وصمد في وجوههم بعض فتية المسلمين بعْزة، بخلاف الطليعة السيخية، فإنهم توسعوا بأدوات العرب والمسلمين للأسف.
- أن المقارنة النسبية بين جرائم يهود وجرائم السيخية السلالية تظهر إجرامًا هائلًا على أيدي السيخ، أكثر بمئات المرات من جرائم يهود. ومثال ذلك في سورية والعراق واليمن ولبنان، ما يشيب له الولدان.
- أن المقارنة النسبية بين ضرر يهود على معتقد المسلمين ودينهم وضرر هؤلاء السيخية السلالية تظهر كذلك أن هؤلاء الخرافيين الوثنية أكثر ضررا وأعمق أثرًا في عقيدة الأمة وبنيتها.
- أن الجرائم التاريخية والحروب الطاحنة بين المسلمين وفي عهد أمة الإسلام كان أبرز أسبابها هؤلاء الخرافيين الوثنية السلالية، ثم النصارى ثم اليهود بدرجة ثالثة.
هذه مقتطفات، المقصود منها إغاظة الرحوميين أصحاب الذواكر الذبابية، أما رأيي وأمنيتي الشخصية فهو كما في الآية الكريمة في صدر الكلام، وكما في المثل البيضاني: ناب كلب في راس كلب، لا عاد بقي منهم مَن يخبّر.