منتخبنا الوطني يحقق فوزًا ثمينًا على بنجلادش في تصفيات كأس آسيا
القوات البحرية تضبط شحنة مسدسات مهربة في البحر الأحمر
البرلمان العربي يدين التصريحات الإسرائيلية بشأن تهجير الفلسطينيين
المحرّمي يناقش مع وزير الدفاع ومدير الأكاديمية العسكرية أوضاع القوات المسلحة وخطط التدريب
الوكيل الصنوي يفتتح متحف الذاكرة لتوثيق معاناة الحصار في تعز
مقتل ٤ من عناصر مليشيات الحوثي الارهابية شرق تعز
الارياني: الإنجاز الأمني في المهرة يكشف تورط الحوثيين بشبكات إقليمية لتصنيع وتهريب المخدرات
ندوة حقوقية تكشف إخفاء الحوثيين لـ 190 من أبناء الحديدة وتدعو إلى تدخل دولي عاجل
أركان محور مران في حوار مع "الثورة نت": الميليشيات الحوثية تنهار من الداخل
الأرصاد تتوقّع أمطاراً بأنحاء مختلفة وطقساً معتدلاً بالسواحل وحاراً بالصحاري
- رئيس مجلس الإدارة رئيس التحرير
حين غادر وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان إلى واشنطن، يرافقه فريقه الخاص، كانت الأجواء في المنطقة تَغلي، ومؤشرات الانفجار تلوح في الأفق.
لم تمضِ سوى أسابيع حتى باشرت الولايات المتحدة تدخلًا مباشرًا في اليمن، موجِّهة ضرباتها إلى أوكار ميليشيا الخوثي الإرهابية، في رسالة صارخة أن زمن التغاضي قد ولّى، وأن مشروع العنف المدعوم من طهران بات تحت مرمى النار.
وفي السياق، جاء التحرك السعودي لافتًا؛ إذ عاد وزير الدفاع السعودي من زيارة لطهران، التي يستبد بها القلق والارتباك. فالخوف الإيراني من الغليان الأميركي لم يعد سرًّا، والمباحثات– وإن أُحيطت بالضبابية– لا يمكن فصلها عن المشهد اليمني.
ففي جدول الأعمال، ثمة بند لا يمكن القفز عليه: مستقبل الذراع الإيرانية في اليمن، ومصير مشروع التمدد الطائفي عبر الميليشيا التي صنعتها طهران واستخدمتها لعقود كورقة ابتزاز استراتيجي.
المنطقة تتحرك، وتحوّلات الأيام والأسابيع القادمة قد لا تكون مجرّد بيانات سياسية، وتبدو تحولات حقيقية في ميزان القوى.
▪ من الآخِر
اليمن سيعود سعيدًا بإذن الله ..