الدفاع تستقبل قافلة مساعدات غذائية مقدّمة من القوات المسلحة الأردنية
الرئيس العليمي يشيد بموقف مجلس الشورى والمكونات السياسية الملتزم بمرجعيات المرحلة الانتقالية
شمسان يوجه رئاسة جامعة تعز بإعداد خطة استراتيجية متكاملة لجودة التعليم
محافظ شبوة يؤكد اهتمام للسلطة المحلية بالقطاع السياحي وتطوير بنيته التحتية
اللجنة الوطنية للتحقيق تعقد برنامجاً تدريبياً لتعزيز قدرات كوادرها في الذكاء الاصطناعي والمصادر المفتوحة
اليمن وليبيا يبحثان العلاقات الثنائية وسبل تعزيز التعاون المشترك
شرطة محافظة مارب تفتح تحقيقا في قضيتي انتحار امرأة وشاب في حادثتي منفصلتين
الزنداني يبحث مع نائب وزير الخارجية التركي العلاقات الثنائية بين البلدين
وزير الأوقاف يشارك في ندوة دولية حول دور الفتوى في قضايا الواقع الإنساني
مغادرة الباخرة ( Kota Nanhai ) محطة المعلا بميناء عدن
- رئيس مجلس الإدارة رئيس التحرير
حين غادر وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان إلى واشنطن، يرافقه فريقه الخاص، كانت الأجواء في المنطقة تَغلي، ومؤشرات الانفجار تلوح في الأفق.
لم تمضِ سوى أسابيع حتى باشرت الولايات المتحدة تدخلًا مباشرًا في اليمن، موجِّهة ضرباتها إلى أوكار ميليشيا الخوثي الإرهابية، في رسالة صارخة أن زمن التغاضي قد ولّى، وأن مشروع العنف المدعوم من طهران بات تحت مرمى النار.
وفي السياق، جاء التحرك السعودي لافتًا؛ إذ عاد وزير الدفاع السعودي من زيارة لطهران، التي يستبد بها القلق والارتباك. فالخوف الإيراني من الغليان الأميركي لم يعد سرًّا، والمباحثات– وإن أُحيطت بالضبابية– لا يمكن فصلها عن المشهد اليمني.
ففي جدول الأعمال، ثمة بند لا يمكن القفز عليه: مستقبل الذراع الإيرانية في اليمن، ومصير مشروع التمدد الطائفي عبر الميليشيا التي صنعتها طهران واستخدمتها لعقود كورقة ابتزاز استراتيجي.
المنطقة تتحرك، وتحوّلات الأيام والأسابيع القادمة قد لا تكون مجرّد بيانات سياسية، وتبدو تحولات حقيقية في ميزان القوى.
▪ من الآخِر
اليمن سيعود سعيدًا بإذن الله ..





