55637 شهيداً و129880 مصابا حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة
مجلس الوزراء يستعرض عدد من القضايا والمستجدات وفي مقدمتها التطورات الاقتصادية والخدمية
الجامعة العربية تناشد المجتمع الدولي إيقاف الاحتلال إسرائيل عن نهب مقدرات الفلسطينيين
البنك الدولي يمنح اليمن تمويلًا جديدًا بقيمة 30 مليون دولار لدعم الخدمات الأساسية
السقطري يؤكد أهمية الإدارة المتكاملة للمياه لمواجهة آثار الحرب والتغيرات المناخي
رئيس مجلس القيادة يتسلم أوراق اعتماد سفير الفاتيكان
أمين عام محافظة شبوة يطّلع على نشاط فرع مصلحة الهجرة والجوازات
محافظ المهرة يوجه بتكثيف أعمال النظافة في محمية "حوْف" استعداداً لموسم الخريف
الوكالة الذرية تقول إن إسرائيل دمرت مبنيين لإنتاج أجهزة الطرد المركزي قرب طهران
طقس حار نهاراً - معتدل ليلاً بالمناطق الساحلية والصحراوية وأمطار بالمرتفعات الجبلية
- رئيس مجلس الشورى
قبل توجيه النقد للأخ الرئيس، وقد أسرف وفجر البعض في نقده إلى الحدود الأبعد من منطلق الخصومة السياسية، وأحيانًا الشخصية، ينبغي تقدير كل الظروف المحيطة بالشرعية، بنتائج مشاورات الرياض، وبقضيتنا الوطنية، فما كل نتمناه يمكن إدراكه.
المجلس القيادي الرئاسي هو آخر قلاع شرعية سبتمبر وأكتوبر ومايو العظيم، وهو أداتنا لاستعادة دولتها، ووسيلتنا في استمرار الدعم العربي والإقليمي والدولي لقضيتنا العادلة، في مواجهتنا للحوثيين وإيران. في صراعنا ذو الجذور التاريخية مع الإمامة والتخلف، وأكاذيب الحق الإلهي.
الإسراف في نقد المجلس الرئاسي والرئيس يذهب بصورة أو بأخرى بمكاسب لصالح الحوثيين، ولصالح مليشياتهم، فلنتوخى الحذر قدر الإمكان. ولننحي خلافتنا جانبًا في هذه المرحلة. موقفنا هذا لا يعني الصمت على الأخطاء، ولا يعني بأي حال محاولة تكميم الأفواه.
للنقد قيم وتقاليد غالبًا تستهدف المصلحة العامة، إصلاح الاعوجاجات والاختلالات في عمل مؤسساتنا، وقادتها، تكريس الاستفادة القصوى من الوقت والموارد لخوض المعركة، وبالتأكيد ليس هناك أحدًا فوق النقد، لكن المجلس الرئاسي هو الحصن الأخير للجمهورية اليمنية فلا تهدموه على الرؤوس، في لحظة طيش يعتبرها البعض ثورية.