اجتماع في لحج يقر إعلان مناقصة إنشاء مباني الحديقة الكبرى بالمحافظة
باصهيب يبحث مع وفد البنك الدولي والوكالة السويسرية للتنمية التنسيق المشترك
الشبكة اليمنية للحقوق: ميليشيا الحوثي اعتقلت واختطفت 83 مدنياً في إب خلال 5 أشهر
اجتماع يناقش سبل تفعيل نشاط المؤسسة العامة للطرق والجسور في عدن
بن عفرار يبحث مع وفد البنك الدولي عدداً من المشاريع في قطاعي المياه والمناخ
الأرصاد تتوقّع أمطاراً بأنحاء مختلفة من البلاد وطقساً حاراً بالمناطق الساحلية والصحراوية
السقطري يبحث مع وفد من البنك الدولي تحضيرات إطلاق مشاريع الزراعة والري والأمن الغذائي
وزير الشباب والرياضة يوجه بتكريم بطل لعبة "الكونغ فو" ثروت السندي
الوحيشي يبحث مع نائب وزير الطاقة الروسي التعاون الثنائي
رئيس مجلس القيادة يهنئ الرئيس السيسي بذكرى ثورة 23 يوليو
- رئيس مجلس الإدارة رئيس التحرير
حين غادر وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان إلى واشنطن، يرافقه فريقه الخاص، كانت الأجواء في المنطقة تَغلي، ومؤشرات الانفجار تلوح في الأفق.
لم تمضِ سوى أسابيع حتى باشرت الولايات المتحدة تدخلًا مباشرًا في اليمن، موجِّهة ضرباتها إلى أوكار ميليشيا الخوثي الإرهابية، في رسالة صارخة أن زمن التغاضي قد ولّى، وأن مشروع العنف المدعوم من طهران بات تحت مرمى النار.
وفي السياق، جاء التحرك السعودي لافتًا؛ إذ عاد وزير الدفاع السعودي من زيارة لطهران، التي يستبد بها القلق والارتباك. فالخوف الإيراني من الغليان الأميركي لم يعد سرًّا، والمباحثات– وإن أُحيطت بالضبابية– لا يمكن فصلها عن المشهد اليمني.
ففي جدول الأعمال، ثمة بند لا يمكن القفز عليه: مستقبل الذراع الإيرانية في اليمن، ومصير مشروع التمدد الطائفي عبر الميليشيا التي صنعتها طهران واستخدمتها لعقود كورقة ابتزاز استراتيجي.
المنطقة تتحرك، وتحوّلات الأيام والأسابيع القادمة قد لا تكون مجرّد بيانات سياسية، وتبدو تحولات حقيقية في ميزان القوى.
▪ من الآخِر
اليمن سيعود سعيدًا بإذن الله ..