ترمب يهاجم خامنئي ويتهمه بالكذب ويحذر إيران من مواجهة الأسوأ
فعالية تأبينية بأربعينية الشاعر والأديب "ياسين البكالي"
الرئيس العليمي يعقد اجتماعا باللجنة الأمنية العليا بحضور رئيس الوزراء
السلطة المحلية بريمة تحيي أربعينية الشاعر المثقف ياسين البكالي بفعالية
توقعات بطقس حار بالمناطق الساحلية والصحراوية وأمطاراً بأجزاء من المرتفعات الجبلية
ميليشيا الحوثي تختطف ثلاثة مواطنين في ماوية – تعز ضمن موجة مداهمات متكررة
قوات محور سبأ تُفشل هجومًا حوثيًا واسعًا في شبوة وتكبد الميليشيا خسائر فادحة
جريمة بشعة في صنعاء القديمة تفضح أكذوبة الحوثيين: مقتل امرأة وتقطيع جثتها في بيت السراجي المهجور
الزبيدي والعرادة يؤكدان ضرورة حلول عاجلة للأزمة الاقتصادية والاصطفاف لمواجهة الحوثي
تأهل ريال مدريد والهلال السعودي ومانشستر سيتي لدور الـ16 من مونديال الأندية
- رئيس مجلس الإدارة رئيس التحرير
حين غادر وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان إلى واشنطن، يرافقه فريقه الخاص، كانت الأجواء في المنطقة تَغلي، ومؤشرات الانفجار تلوح في الأفق.
لم تمضِ سوى أسابيع حتى باشرت الولايات المتحدة تدخلًا مباشرًا في اليمن، موجِّهة ضرباتها إلى أوكار ميليشيا الخوثي الإرهابية، في رسالة صارخة أن زمن التغاضي قد ولّى، وأن مشروع العنف المدعوم من طهران بات تحت مرمى النار.
وفي السياق، جاء التحرك السعودي لافتًا؛ إذ عاد وزير الدفاع السعودي من زيارة لطهران، التي يستبد بها القلق والارتباك. فالخوف الإيراني من الغليان الأميركي لم يعد سرًّا، والمباحثات– وإن أُحيطت بالضبابية– لا يمكن فصلها عن المشهد اليمني.
ففي جدول الأعمال، ثمة بند لا يمكن القفز عليه: مستقبل الذراع الإيرانية في اليمن، ومصير مشروع التمدد الطائفي عبر الميليشيا التي صنعتها طهران واستخدمتها لعقود كورقة ابتزاز استراتيجي.
المنطقة تتحرك، وتحوّلات الأيام والأسابيع القادمة قد لا تكون مجرّد بيانات سياسية، وتبدو تحولات حقيقية في ميزان القوى.
▪ من الآخِر
اليمن سيعود سعيدًا بإذن الله ..