محافظ الحديدة يوجه باعتماد دعماً مالياً منتظماً لجامعة الحديدة ويشيد برسالتها الأكاديمية
مشروع "مسام" يتلف 3 آلاف و36 لغماً وذخيرة في باب المندب
رئيس هيئة الاستخبارات يبحث بمأرب مع وفد ياباني تعزيز التعاون المشترك
الرئيس ترامب يؤكد حرص واشنطن على أن يكون الشرق الأوسط مزدهراً بالسلام
السقطري يبحث مع المركز الدولي للدراسات الزراعية لمنطقة البحر الأبيض المتوسط التعاون المشترك
وفد برلماني يشارك بالدورة الـ 19 لمؤتمر منظمة التعاون الإسلامي في جاكرتا
رئيس الوزراء يستقبل وفد أوروبي ويؤكد على دعم أولويات الحكومة العاجلة
اليمن يجدد دعوته للمجتمع الدولي لمساندة استئناف تصدير النفط والغاز واستقرار الاقتصاد
اختتام بطولة مأرب الرابعة للملاكمة بمشاركة 40 لاعباً
وزير الدولة محافظ عدن يطّلع على سير العمل في مشروع المستشفى الحديث
- رئيس مجلس الإدارة رئيس التحرير
حين غادر وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان إلى واشنطن، يرافقه فريقه الخاص، كانت الأجواء في المنطقة تَغلي، ومؤشرات الانفجار تلوح في الأفق.
لم تمضِ سوى أسابيع حتى باشرت الولايات المتحدة تدخلًا مباشرًا في اليمن، موجِّهة ضرباتها إلى أوكار ميليشيا الخوثي الإرهابية، في رسالة صارخة أن زمن التغاضي قد ولّى، وأن مشروع العنف المدعوم من طهران بات تحت مرمى النار.
وفي السياق، جاء التحرك السعودي لافتًا؛ إذ عاد وزير الدفاع السعودي من زيارة لطهران، التي يستبد بها القلق والارتباك. فالخوف الإيراني من الغليان الأميركي لم يعد سرًّا، والمباحثات– وإن أُحيطت بالضبابية– لا يمكن فصلها عن المشهد اليمني.
ففي جدول الأعمال، ثمة بند لا يمكن القفز عليه: مستقبل الذراع الإيرانية في اليمن، ومصير مشروع التمدد الطائفي عبر الميليشيا التي صنعتها طهران واستخدمتها لعقود كورقة ابتزاز استراتيجي.
المنطقة تتحرك، وتحوّلات الأيام والأسابيع القادمة قد لا تكون مجرّد بيانات سياسية، وتبدو تحولات حقيقية في ميزان القوى.
▪ من الآخِر
اليمن سيعود سعيدًا بإذن الله ..