مصدر مسؤول في رئاسة الجمهورية يحذر من تشكيل هيئة افتاء جنوبية
محافظ تعز يوجه بصرف 20 مليون ريال من السلطة المحلية للجرحى
مأرب.. تكريم فريق نادي السد لكرة القدم بمناسبة الصعود لدوري الدرجة الثانية
بادويلان تؤكد التزام اليمن بمواصلة الجهود الوطنية في مكافحة الفساد
المحرّمي يؤكد أهمية توحيد السلاح لإسقاط الانقلاب الحوثي ومواجهة الإرهاب
وزير الأوقاف: اليمن يقدم مثالًا حيًّا على الحاجة الملحة إلى فتوى منضبطة
محافظ سقطرى يدشن امتحانات الفصل الدراسي الأول 2025–2026م
الفريق المشترك لتقييم الحوادث يُفنّد ادّعاءات لحوادث في اليمن
محافظ المهرة يترأس اجتماعاً استثنائياً لمناقشة المستجدات الراهنة والموازنة العامة
تنفيذي لحج يناقش تقريرَي الشؤون الاجتماعية وهيئة المصائد السمكية بالمحافظة
- رئيس مجلس الإدارة رئيس التحرير
حين غادر وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان إلى واشنطن، يرافقه فريقه الخاص، كانت الأجواء في المنطقة تَغلي، ومؤشرات الانفجار تلوح في الأفق.
لم تمضِ سوى أسابيع حتى باشرت الولايات المتحدة تدخلًا مباشرًا في اليمن، موجِّهة ضرباتها إلى أوكار ميليشيا الخوثي الإرهابية، في رسالة صارخة أن زمن التغاضي قد ولّى، وأن مشروع العنف المدعوم من طهران بات تحت مرمى النار.
وفي السياق، جاء التحرك السعودي لافتًا؛ إذ عاد وزير الدفاع السعودي من زيارة لطهران، التي يستبد بها القلق والارتباك. فالخوف الإيراني من الغليان الأميركي لم يعد سرًّا، والمباحثات– وإن أُحيطت بالضبابية– لا يمكن فصلها عن المشهد اليمني.
ففي جدول الأعمال، ثمة بند لا يمكن القفز عليه: مستقبل الذراع الإيرانية في اليمن، ومصير مشروع التمدد الطائفي عبر الميليشيا التي صنعتها طهران واستخدمتها لعقود كورقة ابتزاز استراتيجي.
المنطقة تتحرك، وتحوّلات الأيام والأسابيع القادمة قد لا تكون مجرّد بيانات سياسية، وتبدو تحولات حقيقية في ميزان القوى.
▪ من الآخِر
اليمن سيعود سعيدًا بإذن الله ..





