الأرصاد يتوقّع طقساً معتدلاً بالسواحل وبارداً بالمرتفعات الجبلية ومعتدل نهاراً وبارد ليلاً بالصحاري
رئيس مجلس القيادة يجدد دعم الدولة الكامل لجهود السلطة المحلية في محافظة حضرموت
العرادة يناقش مع السفير الأمريكي مستجدات الأوضاع على الساحة الوطنية
الأمم المتحدة تحذر من الإجراءات الأحادية شرق اليمن وتدين استمرار احتجاز الحوثيين لـ59 موظفاً أمميًا
محافظ تعز يوجّه بتشكيل لجنة لإعداد خطة لمواجهة أزمة المياه
عضو مجلس القيادة عثمان مجلي يلتقي السفير الامريكي ستيفن فاجن
باسليم: مواجهه التطرف العنيف تتطلب تضافر جهود الجهات الرسمية والمجتمعية
المغرب تعلن رفع درجة الاستعداد والتعبئة لمواجهة آثار التقلبات المناخية
العمقي يشيد بتدخلات الأمم المتحدة في الجوانب الإنسانية بحضرموت
السعودية تدين مصادقة الاحتلال على بناء 19 مستعمرة في الضفة
يتبنى عدد كبير من الصحفيين "أصحاب الشهرة " في الكثير من الأحيان آراء ذات صدى شعبي بلغة المقهورين، ليس بدافع الانتصار لها، ولا انصهاراً في دعم القضايا الوطنية؛ بل من أجل حصد متابعات أكثر وتحقيق (target) أو تريند- إن لم تكن خلف ذلك مصالح شخصية أو مآرب أخرى.
عدد كبير من المرتزقة الجدد هم أبطال في أعين العوام، ورموز وصفوة ونخبة عند أهل الحاجة للتلميع، بينما هم في الحقيقة أكثر الناس تعالياً وجشعاً وغرورًا.
عدد آخر ينشط في ابتزاز المسؤولين تحت ذريعة المساءلة وآخر يجيد التسول تحت حجة المناصرة.
وبعيداً عن سلوك النقد المنهجي المهني الأخلاقي المطلوب وصحافة الحلول والتصويب المعتدل، يذهب البعض للتحريض والتعرض والإساءة والقدح بناء على مؤشرات أو قرائن أو تلاسن عارض أو أو أو ...الخ
فضاء بلا قيود وقيم، ومجتمع تغيب عنه الحوكمة الرقابية، ويغلب عليه في المجمل الأمر قاعدة (من أمن العقوبة أساء الأدب).
بينما يمتهن تجار الكلمة "حرفة التضليل". فيتطرقون لقصايا الرأي العام ولحديث الساعة من أجل استعطاف الجمهور الغاضب وتأليبه على بعضه.
في القارعة ألف نافخ كير، ومُنصف على حافة الطريق يعافر من أجل إيصال صوت الحقيقة دون تزييف، صحافة يحملها أنقياء يعملون من أجل توجيه الرأي العام نحو قضاياه العادلة، ويحشد لتصويب الاختلالات والاسهام في خلق مجتمع سوي واعي.
بهذا يكون الإعلام وسيف الصحافة سلطة رابعة بل أولى.






