اليمن يشارك في الدورة السابعة لجمعية الأمم المتحدة للبيئة في نيروبي
السفير طريق يثمن مواقف تركيا الداعمة لليمن وشعبه في جميع المحافل
مصدر رئاسي يجدد الإشادة بجهود الأشقاء من أجل إعادة تطبيع الأوضاع في المحافظات الشرقية
نائب وزير الخارجية يثمن الدعم الألماني المستمر لليمن
الوفد السعودي ومحافظ حضرموت يلتقيان قيادات الكتلة البرلمانية واعضاء مجلس الشورى ومرجعيات القبائل
الشركة اليمنية للغاز تُسير 461 مقطورة غاز لتغطية نقص التمويل في المحافظات المحررة
شرطة السير تضبط 569 مخالفة مرورية بالمحافظات المحررة
جامعة الدول العربية تؤكد أهمية تعزيز الخطاب الإعلامي العربي
نائب وزير الخارجية يلتقي جمعية الصداقة الالمانية- اليمنية
شبكة دولية تتوقع استمرار أزمة انعدام الأمن الغذائي في اليمن حتى مايو القادم
يتبنى عدد كبير من الصحفيين "أصحاب الشهرة " في الكثير من الأحيان آراء ذات صدى شعبي بلغة المقهورين، ليس بدافع الانتصار لها، ولا انصهاراً في دعم القضايا الوطنية؛ بل من أجل حصد متابعات أكثر وتحقيق (target) أو تريند- إن لم تكن خلف ذلك مصالح شخصية أو مآرب أخرى.
عدد كبير من المرتزقة الجدد هم أبطال في أعين العوام، ورموز وصفوة ونخبة عند أهل الحاجة للتلميع، بينما هم في الحقيقة أكثر الناس تعالياً وجشعاً وغرورًا.
عدد آخر ينشط في ابتزاز المسؤولين تحت ذريعة المساءلة وآخر يجيد التسول تحت حجة المناصرة.
وبعيداً عن سلوك النقد المنهجي المهني الأخلاقي المطلوب وصحافة الحلول والتصويب المعتدل، يذهب البعض للتحريض والتعرض والإساءة والقدح بناء على مؤشرات أو قرائن أو تلاسن عارض أو أو أو ...الخ
فضاء بلا قيود وقيم، ومجتمع تغيب عنه الحوكمة الرقابية، ويغلب عليه في المجمل الأمر قاعدة (من أمن العقوبة أساء الأدب).
بينما يمتهن تجار الكلمة "حرفة التضليل". فيتطرقون لقصايا الرأي العام ولحديث الساعة من أجل استعطاف الجمهور الغاضب وتأليبه على بعضه.
في القارعة ألف نافخ كير، ومُنصف على حافة الطريق يعافر من أجل إيصال صوت الحقيقة دون تزييف، صحافة يحملها أنقياء يعملون من أجل توجيه الرأي العام نحو قضاياه العادلة، ويحشد لتصويب الاختلالات والاسهام في خلق مجتمع سوي واعي.
بهذا يكون الإعلام وسيف الصحافة سلطة رابعة بل أولى.






