المهرة.. تدشين ورشة عمل استراتيجية نوعية لكوادر السلطة المحلية
مناقشة الاستعدادات النهائية لمهرجان شبوة الأول للعسل خلال نوفمبر المقبل
القضاء الأعلى يناقش السقوف التأشيرية لإعداد الموازنة التقديرية لسلطة القضائية للعام 2026
تدشين المرحلة الثانية من مشروع تعزيز الأمن المائي باستخدام الطاقة المتجددة في عدن
رئيس مجلس القيادة يهنئ بالعيد الوطني التشيكي
وزير المياه والبيئة: اليمن تسدد كافة التزاماتها المالية للاتفاقيات البيئية الدولية قبل انعقاد قمة المناخ
وزير الداخلية يشيد بجهود الأجهزة الامنية في ضبط عصابات المخدرات بالمهرة
الأرصاد يتوقّع أمطاراً متفرقة وطقساً معتدلاً بالسواحل وبارداً بالمرتفعات وحاراً بالصحاري
الصين تعلن استعدادها لدفع مبادرة الحوكمة العالمية من أجل السلام والتنمية الإقليمية
أمريكا واليابان يوقعان اتفاقية استراتيجية لتأمين إمدادات المعادن النادرة
- رئيس مجلس الإدارة رئيس التحرير
حين غادر وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان إلى واشنطن، يرافقه فريقه الخاص، كانت الأجواء في المنطقة تَغلي، ومؤشرات الانفجار تلوح في الأفق.
لم تمضِ سوى أسابيع حتى باشرت الولايات المتحدة تدخلًا مباشرًا في اليمن، موجِّهة ضرباتها إلى أوكار ميليشيا الخوثي الإرهابية، في رسالة صارخة أن زمن التغاضي قد ولّى، وأن مشروع العنف المدعوم من طهران بات تحت مرمى النار.
وفي السياق، جاء التحرك السعودي لافتًا؛ إذ عاد وزير الدفاع السعودي من زيارة لطهران، التي يستبد بها القلق والارتباك. فالخوف الإيراني من الغليان الأميركي لم يعد سرًّا، والمباحثات– وإن أُحيطت بالضبابية– لا يمكن فصلها عن المشهد اليمني.
ففي جدول الأعمال، ثمة بند لا يمكن القفز عليه: مستقبل الذراع الإيرانية في اليمن، ومصير مشروع التمدد الطائفي عبر الميليشيا التي صنعتها طهران واستخدمتها لعقود كورقة ابتزاز استراتيجي.
المنطقة تتحرك، وتحوّلات الأيام والأسابيع القادمة قد لا تكون مجرّد بيانات سياسية، وتبدو تحولات حقيقية في ميزان القوى.
▪ من الآخِر
اليمن سيعود سعيدًا بإذن الله ..





