اجتماع يناقش مستوى تحصيل الإيرادات المحلية بالقطاعات المركزية في شبوة
باخبيرة يبحث مع فريق اليونسكو دعم قطاع المياه في عدن
مجلس الوزراء يتعهد بمواجهة الحرب الاقتصادية الحوثية بكل الوسائل
شمر يبحث مع مسؤول بلغاري تعزيز العلاقات الثنائية وتطورات الأوضاع في بلادنا
يضم أكثر من 120 مستثمراً.. وفد سعودي رفيع يصل دمشق لتوقيع اتفاقيات اقتصادية
إجراء مراسم التسليم والاستلام بين أمين عام مجلس القضاء الأعلى السابق والحالي
جامعة إقليم سبأ تدشّن برامج لتعليم اللغات الصينية والتركية والفرنسية في مركز اللغات والترجمة
محافظ لحج: مهرجان "القمندان" مرآة عاكسة مشرِّفة للمحافظة وتراثها العريق
رئيس مجلس القيادة يعزي النائب السابق مارش عبدالجليل
وزير المياه والبيئة يبحث مع منظمة اليونسكو التعاون المشترك
- رئيس مجلس الإدارة رئيس التحرير
حين غادر وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان إلى واشنطن، يرافقه فريقه الخاص، كانت الأجواء في المنطقة تَغلي، ومؤشرات الانفجار تلوح في الأفق.
لم تمضِ سوى أسابيع حتى باشرت الولايات المتحدة تدخلًا مباشرًا في اليمن، موجِّهة ضرباتها إلى أوكار ميليشيا الخوثي الإرهابية، في رسالة صارخة أن زمن التغاضي قد ولّى، وأن مشروع العنف المدعوم من طهران بات تحت مرمى النار.
وفي السياق، جاء التحرك السعودي لافتًا؛ إذ عاد وزير الدفاع السعودي من زيارة لطهران، التي يستبد بها القلق والارتباك. فالخوف الإيراني من الغليان الأميركي لم يعد سرًّا، والمباحثات– وإن أُحيطت بالضبابية– لا يمكن فصلها عن المشهد اليمني.
ففي جدول الأعمال، ثمة بند لا يمكن القفز عليه: مستقبل الذراع الإيرانية في اليمن، ومصير مشروع التمدد الطائفي عبر الميليشيا التي صنعتها طهران واستخدمتها لعقود كورقة ابتزاز استراتيجي.
المنطقة تتحرك، وتحوّلات الأيام والأسابيع القادمة قد لا تكون مجرّد بيانات سياسية، وتبدو تحولات حقيقية في ميزان القوى.
▪ من الآخِر
اليمن سيعود سعيدًا بإذن الله ..