الرئيس العليمي يهنئ منتخب الشباب بالتأهل إلى نهائي كأس الخليج
بتجاوزه عمان بهدفين.. الأحمر الشاب يصنع المجد ويتأهل لنهائي كأس الخليج
بعد فوزه على نظيره العماني.. منتخبنا الوطني للشباب يتأهل إلى نهائي بطولة كأس الخليج
فرق مشروع "مسام" تبدأ أعمالها في مديرية ميدي بحجة
الوصابي يؤكد أهمية وضع ضوابط ومعايير دقيقة لاعتماد البرامج الأكاديمية الجديدة
وزير النقل يعلن عن اعتزام "اليمنية" فتح خطوط داخلية جديدة قريباً
السقطري: تنظيم وتطوير قطاع الصيد التقليدي ضرورة وطنية قصوى
وزير الدفاع يطلع على سير عمل اللجنة العسكرية العليا ويشيد بجهودها
رئيس الوزراء يشهد تدشين وتشغيل أجهزة طبية متطورة في مستشفى الأمير محمد بن سلمان بعدن
العرادة يؤكد للسفير الياباني أهمية دعم الجهود الإنسانية والتنموية
- رئيس مجلس الشورى
قبل توجيه النقد للأخ الرئيس، وقد أسرف وفجر البعض في نقده إلى الحدود الأبعد من منطلق الخصومة السياسية، وأحيانًا الشخصية، ينبغي تقدير كل الظروف المحيطة بالشرعية، بنتائج مشاورات الرياض، وبقضيتنا الوطنية، فما كل نتمناه يمكن إدراكه.
المجلس القيادي الرئاسي هو آخر قلاع شرعية سبتمبر وأكتوبر ومايو العظيم، وهو أداتنا لاستعادة دولتها، ووسيلتنا في استمرار الدعم العربي والإقليمي والدولي لقضيتنا العادلة، في مواجهتنا للحوثيين وإيران. في صراعنا ذو الجذور التاريخية مع الإمامة والتخلف، وأكاذيب الحق الإلهي.
الإسراف في نقد المجلس الرئاسي والرئيس يذهب بصورة أو بأخرى بمكاسب لصالح الحوثيين، ولصالح مليشياتهم، فلنتوخى الحذر قدر الإمكان. ولننحي خلافتنا جانبًا في هذه المرحلة. موقفنا هذا لا يعني الصمت على الأخطاء، ولا يعني بأي حال محاولة تكميم الأفواه.
للنقد قيم وتقاليد غالبًا تستهدف المصلحة العامة، إصلاح الاعوجاجات والاختلالات في عمل مؤسساتنا، وقادتها، تكريس الاستفادة القصوى من الوقت والموارد لخوض المعركة، وبالتأكيد ليس هناك أحدًا فوق النقد، لكن المجلس الرئاسي هو الحصن الأخير للجمهورية اليمنية فلا تهدموه على الرؤوس، في لحظة طيش يعتبرها البعض ثورية.